المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | إبراهيم، محمد عيد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج 78 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | إبريل |
الصفحات: | 96 - 97 |
رقم MD: | 509031 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال إلقاء الضوء على قصيدة "في ظلام النهاية، جلس يكتب البداية". كما أشار المقال إلى أن قام أنسي الحاج مع قيامة الشعر الحديث في المطلع الثاني من القرن العشرين، لكنه لم يقتنع بنصف الثورة الشعرية التي قام بها من قام، ونادي بها من نادي، وحرص عليها من حرص، فتقدم الصفوف، مع غيره طبعا، لكنه اتخذ يسارا لا على النمط الماركسي، بل على النمط اللغوي الحضاري. كما أوضح المقال ان انسي الحاج ظل في الشعر بمثابة العذراء، الأم العذراء العاشقة العذراء، كأنه الزوجة المحبوسة، لكن حبسته لم تكن حبسة عبد زنيم، بل حبسة حر عليم، وهو أرض القصيدة، وتحت سماء القصيدة، لم يهن ولم يتعب وهو قلب القصيدة. واختتم المقال بأن انسي الحاج قد عاش تياها ونقيا كله طمأنينة وجوهره حي، ولقد عاش في كل أرض، وفي كل ريشه سماء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|