المصدر: | الأمن والحياة |
---|---|
الناشر: | جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية |
المؤلف الرئيسي: | العنانزة، خالد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج 33, ع 384 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | ابريل |
الصفحات: | 72 - 75 |
ISSN: |
1319-1268 |
رقم MD: | 509201 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على التلوث بالغبار مخاطره الصحية والبيئية. وأشار إلى أن الغبار ينتج عادة عن خليط من جسيمات صلبة أو سائلة أو خليط منهما تنطلق إلى الهواء من مصادر متعددة وبأحجام وأشكال مختلفة وبتراكيب كيميائية متفاوتة (عضوية أو غير عضوية)، وتنطلق جسيمات الغبار إلى الهواء نتيجة النشاطات البشرية والعمرانية والصناعية إضافة إلى مصادر طبيعية مثل البراكين وحركة الرياح. وأوضح المقال أنه يمكن تصنيف الغبار الملوث للهواء إلى صنفين، الأول: الغبار المتراكم، والثاني الغبار العالق. وتطرق المقال إلى أن جسيمات الغبار التي تدخل الجهاز التنفسي العديد من الأمراض ومنها، الحساسية، والتحجر الرئوي وتأزم حالة المصابين بالربو. كما استعرض المقال عدد من الأمراض الرئوية الناتجة عن تلوث الهواء بالغبار ومنها، البسينوزيس (سل الحلاجين)، والسيليكوزيس (مرض التحجر الرئوي)، والإسبستوزس (مرض الكتان الحجري). واختتم المقال بالإشارة إلى أن العديد من الدراسات البيئية أشارت إلى أن تلوث الهواء بالجسيمات الهيدروكربونيه ينفر الطيور ويجبرها على الهجرة ويذيب المواد الدهنية لجسمها ويفقدها ريشها فتموت بردًا، كما يسبب هذا التلوث العقم عند طيور النسور، ولا يقتصر تأثير التلوث بالغبار على الحيوان فحسب بل يؤدي تراكم جسيمات الغبار على النباتات إلى تقليل الإنتاج بسبب إغلاق هذه الجسيمات لمسامات الأوراق مما يعيق عملية التمثيل الضوئي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-1268 |