المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | المقداد، خليل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س 53, ع 607 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | نيسان / جمادى الآخرة |
الصفحات: | 161 - 184 |
رقم MD: | 509741 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدفت الدراسة تسليط الضوء على موضوع بعنوان" روما عاصمة الإمبراطورية، هل كانت روما أكثر تطوراً وتنظيماً من مدن الإمبراطورية". وذكرت الدراسة أن مدينة روما أصبحت عاصمة الإمبراطورية الرومانية وسادت مدن العالم بمجدها وعظمتها، ولم تكن ف الأصل سوي ضيعة صغيرة مكونة من بيوت متفرقة فوق شبه جزيرة يحيط بها نهر التيبر الذي يصب في البحر الأبيض المتوسط بعد مسافة حوالي 20 كم من تجاوزه المدينة، كما كان الموقع في الأصل عبارة عن مكان متواضع ومناسب للرعي والفلاحة وجد فوق موقع طبيعي يعرف البالاتين". وتناولت الدراسة عدة نقاط تمثلت في: أولاً: الأروقة ومنها الأروقة المحاذية للشوارع (البورتيات). ثانياً: الواجهات(فاساد). ثالثاً: الشوارع والطرقات. رابعاً: تزيين المدينة والطرقات والشوارع. خامساً: التزيين بسبل المياه والحدائق. سادساً: المسارح. سابعاً: المسارح الدائرية. سابعاً: أحواض الألعاب المائية. ثامناً: السكن الإمبراطوري والأحياء الرسمية. واختتمت الدراسات ذاكرة أن في عهد الإمبراطور مارك" أوريل كانت تسجل واقعات الولادة لجميع الأطفال الجدد والذين يولدون أحراراً في الإمبراطورية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|