ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرواية والهوية جدل الثقافي و السياسي

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: يونس، صلاح الدين أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Salah El-Din Younis
المجلد/العدد: س 53, ع 607
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: نيسان / جمادى الآخرة
الصفحات: 205 - 211
رقم MD: 509862
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تقديم موضوع بعنوان" الرواية والهوية جدل " الثقافي" و"السياسي". وذكرت الدراسة أن الرواية عند إرجاعها إلى طبيعتها الوظيفية –تفضي – لامحالة-إلى إغناء الثقافة النقدية، ليس في حقول الأجناس وحدها، وإنما في البحث العلمي على التعميم. كما بينت أن الرواية تتزيد في الإغناء، ولاسيما في سعيها لإعادة اكتشاف المقصي والمهمش والمتغافل عنه، والتي لا ينبغي لأجناس غيرها اكتشافها بالوسائل والإجراءات التقليدية. وأوضحت الدراسة أن البحث عانى في الرواية معاناة البحث في الشعر، وربما أكثر، وخاصة في الطور النقدي الأول، ولقد عانى من التركيز على العالم الخارجي للبنية الروائية كسيرة الكاتب، وملابسات النص السياسية، وعنصري الزمان والمكان. وذكرت أنه لما كانت الرواية فعلاً إبداعياً وافداً على الآداب العربية، فقد وصل هذا الفعل عن طريق" المثاقفة" الحضارية الصور المتعددة والشديدة التور مع " الغرب" ولما كانت الرواية أكثر الاجناس " مرونة " وقدرة على الاستجابة للعوالم الداخلية وتوصيف العوالم الداخلية، فقد امتلكت حرية في " الحراك " التخييلي للأزمنة بعيداً عن القيود التقنية. واختتمت الدراسة مؤكدة على أن تجربة الكاتب الروائي "حنا مينه" قد شخصت الهوية الأيديولوجية، بديلاً عن الهويات السابقة من خلال انتمائه إلى الاتجاه الواقعي الاشتراكي كثقافة، ومن خلال تنبيه الاتجاه الماركسي اللينيني (الثلاثية، مأساة ديميتيريو، بقايا صور) كانتماء ينوب عن الهويات التقليدية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة