ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المثاقفة والهوية الثقافية: جدل الشرقى والغربى

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: يونس، صلاح الدين أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Salah El-Din Younis
المجلد/العدد: س54, ع622
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: تموز
الصفحات: 82 - 98
رقم MD: 690736
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن "المثاقفة والهوية الثقافية جدل "الشرقي" و"الغربي". وكشفت الدراسة عن المخاطر التي تهدد الدب والثقافة والفن في عصر ثورة الاتصالات والإنتاجات العلمية المتسارعة والآفاق الممتدة. وأوضحت الدراسة أن المناهج النقدية في النصف الثاني من القرن العشرين وبعد التسعينيات على الأخص أعلنت بؤسها وعجزها عن إيجاد تفسيرات موضوعية مقنعة لعملية الانتقال الثقافي أو الأدبي على نحو من النزاهة العلمية التي تقارب العلم التجريبي، أو يجب أن تقاربه. كما أوضحت الدراسة أن المركزية الأوروبية أعلنت عن نزعتها العلوية من خلال الآداب الغربية بوصفها المثل الأعلى الذي ينبغي على الآداب الطرفية الامتثال له والاقتداء به، وبالمقابل نجد المدرسة السلافية التي اختطت منهجا آخر مختلفا، فرأت في عملية الانتقال عملية اجتماعية ثقافية، لقد أملت عملية الانتقال التحولات والتغيرات الكونية المستجدة التي تجاوزت المألوف الاصطلاحي "الغزو الثقافي" لتطرح ما هو ابعد خطرا، وهو "التنميط الثقافي". وتطرقت الدراسة إلى مفهوم العالم، ومفهوم الدولة القومية الوطنية. واستعرضت الدراسة عدة نقاط، هي، العولمة والآفاق المفتوحة، أوهام الهوية، ظاهرة الأدب المقارن، "التنميط" مضاد ثقافي، المثاقفة-الهوية، تعريف المثافقة، من المثاقفة إلى الحاجة الثقافية. واختتمت الدراسة مؤكده على أن نظم التعليم الأميركية فرضت نظام الساعات المعتمد في الجامعات التي تتعامل معها خارج المراكز الرأسمالية، واشترطته نظاماً تعليمياً وحيداً واجباً لقبول الطلاب في جامعاتها، وعلى الأخص في العلوم الدقيقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة