المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | السامرائي، ماجد أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع 304 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | أيار |
الصفحات: | 140 - 143 |
رقم MD: | 510845 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
جاءت المقالة بعنوان الشاعرة بشرى البستاني تقرأ الشاعر شاذل طاقة شاعر من جيل الرواد يعاد إلى جيله. فقد جاء كتاب الشاعرة والأكاديمية العراقية بشرى البتاني ""في الريادة والفن: قراءة في شعر شاذل طاقة""، ليضع في دائر الضوء اسما شعريا من جيل الرواد في الشعر العراقي الجديد، فركزت قراءتها، والتاريخية النقدية، على جانبين: تاريخي، وفني، فإذا كان شاذل طاقة (1929 – 1974) قد كتب القصيدة الجديدة برؤية متقدمة فنا وعروضا، فقد كانت له "" تنظيراته التجديدية"" التي وضعها غير ناقد ودارس ممن تناولوا الشعر الجديد مع تنظيرات نازك الملائكة وبدر شاكر السياب استنادا إلى تاريخين: زمني، وشعري – تجديدي. وقد بنيت الدكتورة البستاني قراءتها للشاعر شاذل على كونه أحد رواد التجديد في القصيدة العربية، متخذة دليلها النقدي من تجربته في الكتابة على البحور المركبة، ودمج البحور الشعرية وتداخلها في القصيدة الواحدة، وتنويعه في استعمال الاضرب. وختاما فلا تفوت الكاتبة الإشارة إلى أدق التفاصيل، وابسطها، ومنها كتابته ""قصيدة النثر"" في وقت مبكر من خمسينيات القرن الماضي، مقدمة بذلك دراسة متكاملة الجوانب عن شعر شاعر كان حضوره في الحياة الشعرية في العراق متزامنا وحضور الشعراء الرواد – فكان منهم وولم يعد معهم، لتعمل الكاتبة في كتابها هذا على أن تعيده، من خلال قراءة شعره قراءة نقدية ووضعه فيس السياق الفني لمرحلته، إلى حيث ينبغي أن يحل: مع الرواد جيلا، وفي مصافهم الشعري منجزا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|