ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البنية الداخلية للفونيم : من التصور الكلاسيكي إلى التصور الهندسي

المصدر: وقائع الندوة العلمية الدولية الثالثة للسانيات بعنوان اللسانيات وإعادة البناء
الناشر: كلية الآداب والفنون والإنسانيات بمنوبة
المؤلف الرئيسي: العلوي، محمد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2014
مكان انعقاد المؤتمر: منوبة ، تونس
رقم المؤتمر: 3
الهيئة المسؤولة: كلية الآداب و الفنون و الإنسانيات
الشهر: إبريل
الصفحات: 233 - 248
رقم MD: 511005
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على البنية الداخلية للفونيم: من التصور الكلاسيكي إلى التصور الهندسي. واشتملت الدراسة على ثلاثة محاور رئيسة، تناول المحور الأول التصور الكلاسيكي لبنية الفونيم (القطعة)، فنظرية التمثيل القطعي المقدمة من طرف "تشومسكي" و"هالي" عام (1968)، تفكك كل قطعة إلى لائحة بسيطة من السمات المميزة الثنائية القيمة. وأوضح المحور الثاني الصواتة المستقلة القطع وبنية السمات الصواتية، فقد جاءت الصواتة المستقلة القطع كرد فعل تجاه النماذج الخطية وتجاه النمط الأحادي المستوى في التمثيلات. وكشف المحور الثالث عن التصور الهندسي لبنية القطعة (الفونيم)، وتضمن نقاط، أولاً: وضع اللبنات الأولى لنظرية هندسة السمات. ثانياً: التمثيل الهرمي للسمات ووظيفة سطور الاقتران. ثالثاً: التعليل الأصواتي والصواتي لتنظيم السمات: وتمثل في (التعليل الأصواتي لعجز الفصائل، والتعليل الصواتي لتجميع الملامح في مكونات). واختتمت الدراسة بأن كل هندسة مقترحة للسمات الصواتية تحاول أن تعكس بأقصى درجة ممكنة من الدقة هندسة الجهاز المصوت؛ وكلما كان التطابق تاماً بين الهندستين كلما كان التعليل الأصواتي لهندسة السمات أكثر اقناعاً، فمثلاً مسألة وجوب إعطاء الأولوية للاعتبارات الصواتية أثر من الأصواتية في بناء هندسة السمات، فإنه يمكن اعتبار نظرية هندسة السمات أحد مظاهر أو إحدى نتائج الإلتقاء بين الصواتة والأصواتية وتفاعلهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة