ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كيف تصبح صديقاً لابنك ؟

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: الحوسني، سارة موسى إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: س 40, ع 469
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: يناير / ربيع الأول
الصفحات: 68 - 71
رقم MD: 511506
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" كيف تصبح صديقاً لأبنك؟. وذكر المقال أن هناك في إحدى زوايا الحياة، نقف برهة، نلقي نظرة ونتأمل مجريات الزمن، نفتح دفاتر العلماء الأجلاء ننتشي منها بالحكم، وندقق في القيم، ونستشعر شيئاً من أصالة الماضي، ونقلب بين أيدينا جوانبها الغامضة، نفك شيئاً من طلاسمها الغائرة عسانا نجد ما يغربل ميراث آبائنا التربوي، آخذين أهم المفيد متغاضين عما لا يناسباً في عالمنا اليوم، والأهم من هذا كله أن نستلهم من تراثنا العريق، ما يوافق مددنا السماوي العظيم منهجاً لأبنائنا، وسلاحاً نتقوى به أمام توحش الحياة من حولنا. وتناول المقال عدة نقاط تمثلت في: أولاً: الزواج في واجهة أهم الروابط المحترمة. ثانياً: متي يبدأ دور الأب في تشكيل شخصية الطفل وصقلها؟.، ثالثاً: اهتمام الرسول صلي الله عليه وسلم بالعناية بالأطفال. وذكر المقال أن التربية لم تقتصر على سد حاجة من الطعام والشراب واللباس، وإنما تتخطي كل ذلك حاجات أكثر أهمية وهي التربية الشاملة الكاملة، التي بها يصل الطفل إلي نمو متكامل، فكم يحتاج الطفل إلي ما هو معنوي، فهو بحاجة إلى حاجات نفسية متعلقة بمشاعره وإحساسه وتقدير ذاته وكيانه. واختتم المقال ذاكراً بعض النصائح العملية الكفيلة لتسهيل عملية الصداقة بين الأب وابنه، والتي تمثلت في: أولاً: مداعبة أطفالك وملاطفتك لهم تمدهم بالأمن والطمأنينة التي يبحثون عنها بفطرتهم التي جلبوا عليها خصوصاً في أولي سنوات حياتهم، وتذكر أن ما تقوم به لأجلهم ليس له علاقة بوقارك وهيبتك، وإنما دليل على حبك ورعايتك لهم. ثانياً: انصاتك لحديث ابنك أقوي صمام أمان يحميه من الغرق في مشكلات رفقاء السوء، وأفعال المراهقين الطائشين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة