المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | الكعبي، شيخة عوض (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س 40, ع 470 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | فبراير / ربيع الآخر |
الصفحات: | 6 - 7 |
رقم MD: | 511515 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى دراسة موضوع بعنوان" البيئة في الإمارات". وذكر المقال إن اعتماد الإنسان على البيئة في حياته أمر فطري، وكلما كانت بيئة الإنسان سليمة وصحية كان مردودها على صحته وحياته إيجابياً. كما أوضح أن عناية الإسلام بالبيئة تتجلي بصورة واضحة في كتاب الله تعالي وسنة نبيه الكريم (ص)، فالإسلام بطبيعته دين شامل لكل القضايا التي تهم الإنسان. كما أوضح المقال أن البيئة هي الأرض والسماء، والهواء والجماد، والنبات، والحيوان، وكل ما يلج في الأرَض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها، وكل ذلك خلقه الله سبحانه وتعالي مسخراً مذللاً للإنسان ينتفع به. وبين المقال أن جهود الشيخ زايد رحمه الله تعالي في مجال البيئة مرتكزة على ركيزتين أساسيتين هما: أولاً: العمل على زيادة الرقعة الخضراء ومكافحة التصحر، ثانياً: الحفاظ على البيئة المحلية والحيوانات الموجودة فيها وإنشاء المحميات. وأشار المقال إلى مركز الأبحاث العالمي وتقنيات الطاقة المتقدمة التي أعدته الإمارات نظراً للازدهار. واختتم المقال ذاكراً أن الله سبحانه وتعالي حث الإنسان على كل شيء يهدي إليه دين الفطرة، وحرم الإساءة في كل شيء وجعل جزاءها من جنسها كما قال سبحانه وتعالي" ليجزي الذين آساؤوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسني". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|