المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | الموسى، أحمد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | السويدي، موزة (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | س 40, ع 473 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | مايو / رجب |
الصفحات: | 26 - 43 |
رقم MD: | 511639 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "الشارقة عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 2014". وتناول المقال عدة نقاط منها: النقطة الأولى والتي أوضحت أن "الشارقة" أطلق عليها عام 1998 عاصمة الثقافة العربية، كما نالت في العام نفسه جائزة منظمة اليونسكو: عاصمة الثقافة للعالم العربي. وأشارت النقطة الثانية على أن "الشارقة" تعد إمارة من الإمارات السبع، ولؤلؤة من اللآلي التي شكلت عقد الإمارات العربية المتحدة. وأكدت النقطة الثالثة على أن صاحب السمو الشيخ الدكتور "سلطان بن محمد القاسمي" عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة قد شهد ليلة افتتاح الملحمة الكبرى، أولى فعاليات عاصمة الثقافة الإسلامية في مسرح المجاز على كورنيش بحيرة خال، العرض الأول للملحمة الفنية التاريخية "عناقيد الضياء" التي تسطر سيرة خير البشر وخاتم الأنبياء "محمد بن عبد الله" صلى الله عليه وسلم، وذلك ضمن احتفالات الشارقة لتتويجها بلقب عاصمة الثقافة العربية الإسلامية 2014. وكشفت النقطة الرابعة عن أبرز الشخصيات التي شهدت الملحة. وتطرقت النقطة الخامسة إلى كلمة رئيس اللجنة التنفيذية الشيخ "سلطان بن أحمد القاسمي" لاحتفالات الشارقة عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 2014. واختتم المقال بالتأكيد على أن الدولة كلها تحتفل بالشارقة عاصمة الثقافة الإسلامية، فلقد كرسها صاحب السمو الحاكم منذ عقود، لتصبح متحف الإمارات الحضاري الذي يجد فيه أبناء الإمارات، إرث الآباء والأجداد، منذ عهد الصحابة إلى اليوم، ومن مسجد البدية "عصر الصحابة" إلى أرقي وأحدث فنون العمارة الإسلامية التي تزدان بها معالم الشارقة وشوارعها، من مساجد وجامعات ومتاحف ومبان حكومية تحمل أصالة هذا الشرق العريق، بكل تنوعه وإرثه الحضاري والديني. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 |
---|