المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | العمر، إبراهيم الحمدو (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س 40, ع 473 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | مايو / رجب |
الصفحات: | 74 - 77 |
رقم MD: | 511660 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان الإسراء في شعر أمير الشعراء "أحمد شوقي". وأشار إلى أن "أحمد شوقي" ولد وأبصر النور في قصر الخديوي "إسماعيل" في القاهرة في 16 أكتوبر 1868م، وهذه الحقبة الزمنية هى الحقبة التي نهض فيها الشعر من كوبته وركوده، وانخلع من ربقة الشعر التقليدي وألوان البديع التي كان مثقلًا بها. وأوضح المقال أن شوفي كتب بعض القصائد في مديح الخديوي، ومن هنا ابتدأت شاعريته، ومما أسهم في بناء شخصيته، أنه جاء بعد مجدد الشعر "محمود سامي البارودي"، حيث نهل من شعره. وتحدث المقال عن شوقي ومحبته النبي صلى الله عليه وسلم، مشيرًا إلى أن شعر شوقي وقوافيه تفيض بحب النبي صلى الله عليه وسلم، وقدم المقال بعض من أشعاره ومنها، "أبا الزهراء قد جاورت قدري، بمدحك بيد أن لي انتسابا.. فما عرف البلاغة ذو بيان، إذا لم يتخذك له كتابا". وتطرق المقال إلى أن "شوقي" لم يترك حادثة من حوادث السيرة، أو فريضة من فرائض الإسلام دون الإشارة إليها أو الإسهاب في تفصيلها، فكتب عن شهر رمضان والصلاة، والزكاة، والإسراء والمعراج، وقدم المقال بعض مما كتبه شوقي ومنها، "أسري بك ليلًا إذ ملائكته، والرسل في المسجد الأقصى على قدم، لما خطرت به التفوا بسيدهم، كالشهب بالبدر أو كالجند بالعلم".كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|