ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تكميم التعرية من خلال دراسة توحل حقائن السدود التلية : أنموذج السدين التلين عبدالعالي وعنق الجمل Fمقدمة الريف

المصدر: مجلة دفاتر جغرافية
الناشر: جامعة سيدى محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مختبر التراث والمجال
المؤلف الرئيسي: فالح، على (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الصديقي، عبدالحميد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع 6
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2009
الصفحات: 37 - 44
ISSN: 1114-8608
رقم MD: 513473
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
LEADER 03885nam a22002057a 4500
001 1417007
044 |b المغرب 
100 |9 287805  |a فالح، على  |e مؤلف 
245 |a تكميم التعرية من خلال دراسة توحل حقائن السدود التلية : أنموذج السدين التلين عبدالعالي وعنق الجمل Fمقدمة الريف 
260 |b جامعة سيدى محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مختبر التراث والمجال  |c 2009 
300 |a 37 - 44 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a برهنت نتائج تكميم فقدان التربة باستعمال تقنية دراسة توحل حقائن السدود التلية، على أهمية انجراف التربة في حوضي أكنول وركات، 39.96 طن/ هكتار سنويا بحوض أكنول، و41.68 طن/ هكتار/ سنويا في حوض مركات .ويرتبط الانجراف القوي الذي أدى إلى توحل تام وردم نهائي لحقينة السد التلي عبد العالي بتظافر مجموعة من العوامل، المتمثلة في قوة الانحدارات وعنف التساقطات وأهمية السيول المنحدرة من السفوح الوعرة، والتي تصرف خلال انصبابها في حقينة السد المواد المقتلعة من العالية. بالإضافة إلى ارتفاع سرعة وتيرة تدهور الغطاء النباتي الناتج عن كثافة قطيع الماعز؛ الذي أدى إلى تراجع مجموعة من التشكيلات النباتية التي كانت تساعد على تثبيت التربة والتقليص من حدة التعرية. وفي حوض مركات أدى الاستغلال المكثف للأراضي الفلاحية، وللمجلات الهامشية، التي تتميز بسفوح شديدة الانحدار (أكثر 30%) وبانتشار أتربة هيكلية، إلى الرفع من حدة التعرية وتدهور الأتربة .كما أن هيمنة الصخور الصلصالية الهشة في هذا الخوض كانت وراء تسريع وتيرة التعرية المانة بمختلف أنواعها (سيلان، تخديد، انزلاقات، تقويض الضفاف). وقد دفعتنا الخلاصات التي انتهينا إليها من خلال استعمال تقنية تكميم التعرية عبر دراسة توحل حقائن السدود التلية، ومقارنة نتائجها بما أسفر عنه استعمالنا لتقنية النظير المشع للسيزيوم 137Cs، إلى ألاحتفاظ بملاحظتين أساسيتين، هما: \ -\ إن الفارق الكمى بين تقنية دراسة التوحل وبين تقنية النظير المشع للسيزيوم 137Cs؛ في حوضي الدراسة، يجد تفسيره في شمولية التقنية الأولى لجميع أصناف التعرية، واقتصار الثانية على التعرية السيلية والغشانية. \ غير أن شمولية تقية دراسة التوحل تظل نسبية، وذلك بالنظر إلى توضع أجزاء من الإرسابات قبل وصولها إلى الحقينة ،من جهة، وإلى فقدان ألحقينة لنسبة من المواد الصلبة العالقة خلال تصريف مياه السد، من جهة ثانية. 
653 |a السدود التلية  |a التوحل  |a الريف الاوسط  |a المغرب 
700 |9 132695  |a الصديقي، عبدالحميد  |e م. مشارك 
773 |c 004  |l 006  |m ع 6  |o 1273  |s مجلة دفاتر جغرافية  |t Geography Books  |v 000  |x 1114-8608 
856 |u 1273-000-006-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 513473  |d 513473