ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عبدالله الفيصل الشاعر المحروم

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 8
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 26 - 27
رقم MD: 517002
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

80

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم رؤية عن الشاعر المحروم عبد الله الفيصل. أشار المقال إلى أن الشاعر أخرج عدة دواوين منها وحي الحرمان وحديث قلب وثورة الشك ومن أجل عينيك. كما تتبع المقال الجوائز والتكريمات التي نالها الشاعر من جهات محلية ودولية أكثر من أن تحصى، أبرزها حصوله على الدكتوراه الفخرية في العلوم الإنسانية من مجلس أمناء الأكاديمية الثقافية عن مؤتمر الشعراء العالميين عام 1981، وفوزه بجائزة سولاتراز الدولية من جامعة السوربون في عام 1405ه، بجانب حصوله على مفتاح مدينة باريس من الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك في عام 1985. أيضاً كشف المقال عن امتياز شعر الشاعر بالعفوية وشبوب العاطفة الخصب والموسيقى الكلاسيكية، وهو من دعاة مذهب الفن للجمال أو ما يعرف بـ " الفن للفن". كما وصف المقال شعر عبد الله الفيصل حمل في طياته أثر البيئة الدينية والاجتماعية التي عاش فيها، وفى شعره عاطفة ووجدانية يغلب عليه الغزل، وكثير من غزله يصلح للغناء، وقد تغنى فعلا كبار المغنين في البلاد العربية ببعض قصائده، ولقيت من الجماهير إقبالاً وإعجاباً. واختتم المقال بالإشارة إلى الشاعر عبد الله الفيصل اتصف بالرومانسية؛ فشاعرنا لم يمجد الألم ولم يستعذب العذاب، وإنما التقى مع الرومانتيكيين أ مع الخط الرومانتيكي في الشعر بهذه الطبيعة الحزينة الشفافة التي ولدها الشك والألم بسبب الحب، ومن هنا تجلت صوره الشعرية الحزينة الشفافة. كما أن التجديد الذي أحدثه الشاعر عبد الله الفيصل ضمن المفهوم المعروف للشعر العربي بعروضه وقوافيه، فهو تجديد في المعنى والمفردات، أيضاً استعماله مجزوءات الأبحر وتغييره القافية خلال القصيدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة