ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الغضب ضد الآلة : المعارضة السياسية ضد السلطوية في مصر

المصدر: مجلة سياسات عربية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: البريشت، هولجر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بيومي، علاء محمد (عارض)
المجلد/العدد: ع 9
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يوليو
الصفحات: 137 - 140
DOI: 10.12816/0007110
ISSN: 2307-1583
رقم MD: 517756
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: "سعت الورقة إلى مراجعة كتاب ""الغضب ضد الآلة: المعارضة السياسية ضد السلطوية في مصر""، للمؤلف هولجر ألبريشت. جاءت الورقة في ثلاثة عناصر، استعرض الأول وظائف المعارضة في النظام السلطوي، فقد كان من وظائف المعارضة في نظام مبارك تهدئة الناس، ومعرفة مطالبهم، ومنعهم من الثورة، وبناء بعض الشرعية السياسية، وإرضاء الخارج بهدف الحصول على المساعدات، وكذلك التنافس داخل النخبة الحاكمة، كالتنافس داخل الحزب الوطني بين الحرس القديم والحرس الجديد أو الجماليين (نسبة إلى جمال مبارك)، وبما أن النظام يحتاج إلى تلك الخدمات، فقد سمح بقدر من اللبرالية. وأشار الثانى إلى تقسيمات المعارضة المصرية في ظل نظام مبارك والتي قسمت إلى ثلاثة أقسام رئيسة، هي: المعارضة الموالية للنظام والتي تمثلت في الأحزاب اللبرالية واليسارية التي وافق النظام على تأسيسها في عهده؛ كالوفد والتجمع، أما المعارضة المقبولة فهي منظمات حقوق الإنسان، وحركة كفاية، والجمعية الوطنية للتغيير، والمعارضة المعادية للنظام فهي المعارضة الإسلامية. واستعرض الثالث قواعد المنافسة غير الديمقراطية فرجال النظام كانوا يدركون دائمًا، خلال منافستهم للمعارضين المختلفين، أن للنظام اليد الطولي، وأنه هو الذي يضع قواعد اللعبة، والذي يقدر على قمْع معارضيه. وعلى الرغم من ذلك كان يجري التنافس. وكشف الرابع عن أزمة المعارضة بعد سقوط النظام، فسقوط مبارك مثل أزمة للنظام والمعارضة معًا؛ فكلاهما تعلم قواعد اللعبة السلطوية بمرور الوقت، وأصبح جزءًا من خبرتها وتجربتها السياسية. وأختتم الورقة بالإشارة إلى أن فكرة الكتاب تعتمد على تصنيف الأحزاب المعارضة في مصر وفقاً لوظائفها في النظام السلطوي، وتفصيل تلك الوظائف من حيث تهديدها للنظام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 2307-1583