ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عقيدة اليوم الآخر في الديانة اليهودية

المصدر: مجلة التراث
الناشر: جامعة زيان عاشور بالجلفة - مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها
المؤلف الرئيسي: بلخير، عمراني (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Belkheir, Omrani
المجلد/العدد: ع 15
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 172 - 180
DOI: 10.12816/0009829
ISSN: 2253-0339
رقم MD: 521551
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

201

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف علي" عقيدة اليوم الاخر في الديانة اليهودية". وتناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: مفهوم الاخرة في العقيدة اليهودية، حيث جاء في موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية: الاخرة أو العالم الاخر: هي المقابل العربي للمصطلح العبري" عولام هبا"، وهو مصطلح يهودي أخروي يعني: العالم الاتي في أخر الأيام مقابل" عولام هازيه" أي هذا العالم. المبحث الثاني: اليوم الاخر في التوراة، حيث أن الايمان بالأخرة ركن أصيل من أركان الايمان في الدين الحق من لدن أدم إلي النبي محمد صلي الله عليه وسلم، ولكن التوراة الحالية تغفل أتباعها عن الاعتقاد بالحياة الاخرة. المبحث الثالث: الإشارات في أسفار الأنبياء، حيث إن خلو التوراة من ذكر الاخرة لا يعني أن اليهود لا يؤمنون بها، فقد جاء في قاموس الكتاب المقدس تحت عنوان" القيامة في العهد القديم"، يظهر من الايمان بالإثابة والجزاء الوارد في أيوب، بأن القيامة مفهومة ضمناً، وكذلك تذكر القيامة ضمناً من المواضع التي يعبر فيها رجاء الحياة الاتية مع الله، وفي حضرته في المزامير. المبحث الرابع: النصوص التي تثبت البعث من التلمود والكتب اليهودية، حيث قرر اليهود أن التلمود يتحدث عن المعاد لأن التوراة لم تفصح عن المعاد إفصاح التلموديين، خصوصاً بعد عودتهم من سبي بابل. واختتمت الدراسة بتوضيح أنه بالرغم من كل هذا التناقض الحاصل في الفكر الاخروي اليهودي بين مثبت ومنكر، إلا أننا نجد أن أغلب اليهود يؤمنون بالعصر المسيحاني الذي يسبق الاخرة، أو هو نهاية الزمان علي رأي المنكرين للأخرة. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2253-0339

عناصر مشابهة