ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المنهج التكفيري وحده المسؤول عن تمزيق وحدة المسلمين

المصدر: مجلة أمة الإسلام العلمية
الناشر: شركة دار كاهل للدراسات والطباعة والنشر
المؤلف الرئيسي: بغداد، حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 14
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: فبراير
الصفحات: 190 - 195
رقم MD: 522397
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
LEADER 02608nam a22001937a 4500
001 1448063
044 |b السودان 
100 |9 190809  |a بغداد، حسن  |e مؤلف 
245 |a المنهج التكفيري وحده المسؤول عن تمزيق وحدة المسلمين 
260 |b شركة دار كاهل للدراسات والطباعة والنشر  |c 2014  |g فبراير  |m 1435 
300 |a 190 - 195 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المؤتمر تسليط الضوء على موضوع بعنوان "المنهج التكفيري وحده المسؤول عن تمزيق وحدة المسلمين. كما أوضح أن من يقرأ تاريخ المذاهب الإسلامية من نشأتها والي اليوم، لايري أنها كانت سببا في مشاكل المسلمين، وكانت المودة والاحترام التي تحكم علاقة علماء المذاهب فيما بينهم، بحيث يصعب على الخصم ان يعرف انتماءاتهم المذهبية. كما تناول المؤتمر ثلاث نقاط هما: نشأة المنهج التكفيري، والأضرار التي ألحقها هذا المذهب الجديد الفاسق، بالإضافة إلى العلاج. واختتم المؤتمر بأن يبادر علماء المذاهب الإسلامية إلى العودة إلى الاجتهاد بسرعة، كي يقطعوا الطريق على الجهلاء الذين ضللوا الناس وجعلوهم اتباعا لا يميزون بين شيء، مستقلين عبارة غير صحيحة ولاقيمة لها انهم يبحثون عن مصالح "أهل السنة "، وهذه تعد كذبة كبيرة، وعلى علماء وعقلاء أهل السنة ان يرفضوها بكل قوة. وكذلك العودة إلى الحوار والانفتاح مع علماء الشيعة كي ينعكس هذا الانسجام على الشارعين معا. وفي النهاية أوصي المؤتمر بضرورة التصدي لأصحاب المنهج التكفيري لأنهم أشخاص خارجين عن الإسلام وعملاء عند الأجانب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a المنهج التكفيري  |a التعصب المذهبي  |a الوحدة الإسلامية 
773 |c 011  |l 014  |m ع 14  |o 0569  |s مجلة أمة الإسلام العلمية  |t Journal of the Nation of Islam Scientific  |v 000 
856 |u 0569-000-014-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 522397  |d 522397 

عناصر مشابهة