ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحكيم في معركة صفين : أسبابه ونتائجه

المصدر: مجلة جامعة أم درمان الإسلامية
الناشر: جامعة أم درمان الإسلامية - معهد البحوث والدراسات الإستراتيجية
المؤلف الرئيسي: البشير، عبدالفتاح محمد الكباشي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 10
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2005
التاريخ الهجري: 1426
الشهر: ديسمبر/ ذو القعدة
الصفحات: 231 - 258
ISSN: 5361-1858
رقم MD: 526725
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

122

حفظ في:
المستخلص: هذا البحث خاص بمسألة التحكيم والتي تتمثل في رفع المصاحف من قبل جماعة معاوية بن أبي سفيان (رضي الله عنه) في نهاية معركة صفين، التي كانت بين جيش الخليفة علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان (رضي الله عنهما)، وذلك بسبب الخلاف الذي دار بينهما فيما يختص بقتلة الخليفة عثمان بن عفان (رضي الله عنه)، والذين كانوا في جيش الإمام علي بن أبي طالب، ليتطور هذا الخلاف إلى نشوب هذه المعركة والتي راح ضحيتها أكثر من سبعين ألف مسلم. هذا البحث يتطرق إلى مسألة التحكيم وما يترتب عليها من نتائج هامة، أسند الإمام على بن أبي طالب هذا الأمر إلى أبي موسى الأشعري ليكون مندوبة للتحكيم مع عمرو بن العاص مندوب معاوية بن أبي سفيان (رضي الله عنهم جميعا)، وقد قمت بتصحيح ما ورد في هذا الأمر من كتابات المؤرخين القدامى والمحدثين، وقد ترتب على هذا التحكيم والذي قبله البعض الآخر أي ظهور جماعة الخوارج والذين يقولون (لا حكم إلا الله) وقد انتقدوا الإمام علي (رضي الله عنه) في قبوله التحكيم، وكان من نتائج هذا أن قتل الإمام علي بن أبي طالب على يد هؤلاء الخوارج أثناء ذهابه إلى المسجد لأداء صلاة الفجر، وقاتله هو عبد الرحمن بن ملجم. وآلت الخلافة بعده إلى الحسن ابنه والذي سلمها بعد ستة أشهر وذلك عام 41 ه إلى معاوية بن أبي سفيان (رضي الله عنهما)، وسمي ذلك العام بعام الجماعة. لتصبح الخلافة وراثية داخل الأسرة الواحدة، بعد أن كانت شورية للمسلمين عامة

This research is about the (arbitrary) the (judgment) which occurred after the soldiers of Muawya’s Ibn Abi Suffian army implemented the Holly Quran. When Suffian battle seized fire beyween Ali Ibn Abi Talib (God blessings be upon him) and Muawya’s (God blessings be upon him) armies to sign the historical accord (agrement) about the idea of how to kill the assassines who assassinated Osman Ibn Affan (God blssings be upon him). This conflict occurred among Ali’s army which ending approximately about 70 thousand Muslim died in this occaasion. Ali chose his piteous guide Muslim in his army Abu Mesa Elashari to represent him to face Muawya’s representative guide Amro Ibn El Aas for the two mediators to reach the cut short of this problem. I did my best to correct this misunderstanding for this conflict and to correct this statement and fact from the foramen historian books and from the contemporary historian writers. According to that agreement and accord some of Ali’s army accepted it but the others refused it completely. The refusals (the out-laws) in other words “the rebels betrayed Ali and made a plot to kill Ali himself by planning to kill him by measns of Abder Rahman Ibn Muljem while Ali was going to do and say the dawn prayers in the Mosque. After Ali’s death after his rule his son El hassan replaced him for 6 months in the year 41 (forty one) H.D. Muawya’s became the Khlifa, the leader ship, (Imamab El Moslmeen) and the leadership became automatically Inheritance after him.

ISSN: 5361-1858

عناصر مشابهة