ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ترجيحات الإمام القرطبي في تفسيره "الجامع لأحكام القرآن": من أول سورة الكهف إلى آخر الآية "15" من سورة مريم: جمعاً ودراسة وموازنة

المؤلف الرئيسي: باتوباره، مرام بنت صالح بن أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السندي، عبدالقيوم بن عبدالغفور بن قمر الدين (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2008
موقع: مكة المكرمة
التاريخ الهجري: 1429
الصفحات: 1 - 457
رقم MD: 532464
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم القرى
الكلية: كلية الدعوة وأصول الدين
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هذه رسالة بعنوان: ترجيحات الإمام القرطبي في تفسيره (الجامع لأحكام القرآن) من أول سورة الكهف إلى أخر الآية (15) من سورة مريم. بدأت الموضوع بمقدمة, وتمهيد فيه ترجمة موجزة للإمام القرطبي. وجعلته على قسمين: القسم الأول: دراسة منهج الإمام القرطبي.وفيه فصلان: الفصل الأول: منهج الإمام القرطبي في تفسيره من حيث العموم. وفيه أربعة مباحث:المبحث الأول:تفسيره القرآن بالمأثور, ذكرت فيه منهجه في تفسيره القرآن بالقرآن والسنة, وبأقوال الصحابة , وعنايته بتوجيه القراءات. المبحث الثاني: تفسيره القرآن باللغة ذكرت فيه عنايته بمعاني المفردات, ومعاني الحروف والأدوات, وعنايته بالإعراب, وعنايته بالأسلوب العربي في الخطاب القرآني. المبحث الثالث:تفسيره القرآن بالرأي وفيه أربعة مطالب: عنايته بالمناسبات, وأسرار التعبير, عنايته بأقوال الصحابة والتابعين, وعنايته بأقوال من جاء بعد التابعين. أما الفصل الثاني: فهو منهج الإمام القرطبي في ترجيحه بين الأقوال التفسيرية.. وفيه تمهيد و مبحثين: التمهيد فيه تعريف الترجيح لغةً واصطلاحاً, وتعريف الاختيار. المبحث الأول: فيه صيغ الترجيح وأساليبه عند الإمام القرطبي. المبحث الثاني: وجوه الترجيح عند الإمام القرطبي، ذكرت فيه الترجيح بالنظائر وظاهر القرآن, والسياق, والقراءات, والترجيح بالحديث النبوي, وأسباب النزول, وبأقوال السلف, ودلالة الأصل المعتبر في استعمال العرب, و تصريف الكلمة, واللغة والشعر. ثم القسم الثاني: عبارة عن إحصاء للمسائل التفسيرية التي رجح فيها الإمام القرطبي في هذا القسم, على النحو التالي: 1-جعل عنوان للمسألة. 2- ذكر القول الذي رجحه القرطبي. 3-ذكر من وافقه من أهل التفسير, مع ذكر الأدلة على ذلك. 4-ذكر من خالفه من أهل التفسير ومستندهم في ذلك.5- ذكر القول الراجح في المسألة بحسب الأصول والقواعد التفسيرية. ثم ختمت البحث بذكر أهم النتائج والتوصيات:1-القيمة العلمية التي يمتاز بها تفسير القرطبي في جميع الفنون.2-بيان وجوه الترجيح التي استعملها القرطبي في ترجيحه للأقوال. 3-يظهر هذا البحث الأهمية البالغة لاستخراج قواعد الترجيح, واستعمالها في تحرير الخلاف.