المؤلف الرئيسي: | البداح، خالد بن محمد بن عقيل (مؤلف) |
---|---|
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Baddah, Khalid bin Mohammed bin Aqeel |
مؤلفين آخرين: | بخاري، محمد سعيد محمد حسن أحمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2009
|
موقع: | مكة المكرمة |
التاريخ الهجري: | 1430 |
الصفحات: | 1 - 590 |
رقم MD: | 532534 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة أم القرى |
الكلية: | كلية الدعوة وأصول الدين |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ... فهذا ملخص للرسالة المقدمة لقسم الكتاب والسنة بكلية الدعوة وأصول الدين بجامعة أم القرى للحصول على درجة الماجستير بعنوان : =الآثار المروية عن الصحابة رضي الله عنهم في جزء من كتاب الأشربة وكتاب العقيقة+. من الطالب/ خالد بن محمد بن عقيل البداح . وقد اشتملت خطة الموضوع على مقدمة وتمهيد وقسمين وخاتمة . القسم الأول:التعريف بالصحابة، ومكانتهم، ومنهج أهل السنة والجماعة فيما شجر بينهم، وحكم الاحتجاج بآثارهم . وفيه فصلان : الفصل الأول: تعريف الصحابة ومكانتهم، ومنهج أهل السنة والجماعة فيما شجر بينهم بإيجاز . الفصل الثاني: حكم الاحتجاج بأقوال الصحابة، وآثارهم، ومنهج الأئمة في الاحتجاج بآثار الصحابة . القسم الثاني: وفيه سياق آثار الصحابة مرتبة على أبواب الأشربة والعقيقة، وقد كان في ثمانية عناوين رئيسة اسم كل منها ( جامع ) وتحت هذه الجوامع ( 68 ) باباً، واندرج تحت هذه الأبواب (225) أثراً. أما العناوين الرئيسة فهي : أولاً : جامع أبواب آداب الشرب . ثانياً : جامع أبواب ظروف الأشربة وما يحل ويحرم منها. ثالثاً : جامع أبواب الأشربة المباحة من ماء زمزم واللبن والعسل والسويق . رابعاً : جامع أبواب النبيذ وأشربة الثمار وما يكره منها . خامساً : جامع أبواب الآثار التي ذُكر فيها آيات تحريم الخمر، وآثار الصحابة في تحريمه . سادساً : جامع أبواب أسماء الخمر ومما تكون وحكم ما تَخَلّل أو تدوي بها . سابعاً : جامع أبواب الرفق بشارب الخمر ومن وجد عنده والحد فيه . ثامناً : جامع أبواب العقيقة . أما عن أهم النتائج وأبرز التوصيات فكما يلي : أولاً: أن الآثار الموقوفة لم تحظ بالاهتمام اللائق بها من خلال ما وقفت عليه من رسائل علمية، بل عامتها تعنى بالأحاديث المرفوعة دون غيرها . ثانياً: أن تحرير ما روي عن الصحابة من الآثار يضيِّق شقة الخلاف، ويرفع النزاع في عدد من المسائل التي اختلف فيها من بعدهم بناءً على ما روي عنهم . ثالثاً: أوصي بالعناية بهذا المشروع الذي يجمع آثار الصحابة ، وأحث الجامعة على تبني طبعه وإخراجه . |
---|