المصدر: | ندوة أعمال التشغيل و الصيانة التعاقدية والذاتية في الأجهزة الحكومية - المشكلات والحلول |
---|---|
الناشر: | معهد الادارة العامة |
مؤلف: | السعودية. وزارة الدفاع والطيران (مؤلف) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2006
|
مكان انعقاد المؤتمر: | الرياض |
الهيئة المسؤولة: | الإدارة العامة للبرامج العليا - معهد الإدارة العامة - السعودية |
التاريخ الهجري: | 1427 |
الشهر: | صفر / مارس |
الصفحات: | 304 - 316 |
رقم MD: | 53681 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تقوم وزارة الدفاع والطيران، ممثلة في الجهات الهندسية لديها، بالإشراف على إنشاء المشاريع ذات الأحجام المختلفة، من مشاريع ضخمة كبناء المدن العسكرية إلى مشاريع صغيرة كحفر آبار ارتوازية في مناطق عسكرية نائية. ولا يقتصر دور الجهات الفنية بالوزارة على الإشراف على تنفيذ المنشآت، إذ تبدأ بالإشراف منذ مرحلة الفكرة التي تنبع من الحاجة إلى مثل هذه المنشآت مرورا بالتخطيط العام إلى التصميم والدراسات الهندسية وحتى الإشراف على التنفيذ، على أن جميع هذه المراحل لا توازى في أهميتها من ناحية التكلفة خلال العمر الزمني للمنشأة، مرحلة صيانة وتشغيل هذه المنشآت، ولهذا فإن الجهات الفنية في وزارة الدفاع والطيران اكتسبت خبرة فنية جيدة بسبب حجم وتنوع المنشآت التي تقوم بالإشراف عليها، سواء في مجال الدراسات الهندسية أو التصميم أو الإشراف على التنفيذ أو القيام بتشغيل وصيانة هذه المنشآت. لقد تطلب تشغيل وصيانة هذه المنشآت على اختلاف مكوناتها وطبيعة تشغيلها وصيانتها توفير أجهزة إدارية وفنية كبيرة تبلغ آلاف الفنيين والإداريين في بعض المدن العسكرية، حيث توجد الآلاف من الوحدات السكنية بكل مرافقها العلمية والصحية والرياضية. |
---|