| LEADER |
05961nam a22002297a 4500 |
| 001 |
0442622 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b الجزائر
|
| 100 |
|
|
|9 50780
|a Wahiba, Melle Halimi
|e Author
|
| 245 |
|
|
|a le Sculptage de la pme Dans un Contexte de Mutations Recentes
|
| 260 |
|
|
|b جامعة حسيبة بن بوعلي بالشلف - كلية العلوم الاقتصادية وعلوم التسيير - مخبر العولمة واقتصاديات شمال افريقيا
|c 2006
|
| 300 |
|
|
|a 1130 - 1142
|
| 336 |
|
|
|a بحوث المؤتمرات
|b Article
|
| 500 |
|
|
|a أصل المقال منشور باللغة الإنجليزية
|
| 520 |
|
|
|a تبنت الجزائر بعد الاستقلال استراتيجية تقوم على الصناعات الثقيلة والصناعات المصنعة لتحقيق انطلاقة شاملة ولتجسيد التنمية الاقتصادية. ومن أجل ذلك استمرت في إتباع وتنفيذ مختلف البرامج والمخططات التنموية، كما كان لها السيطرة التامة على التجارة الخارجية ثم تكريس الدور التام للدولة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية. وبعد الاختلالات الصناعية العميقة من جهة وانخفاض أسعار الطاقة من جهة أخرى في منتصف الثمانينات، انساقت الجزائر إلى مشاكل اقتصادية أوقعتها في اضطرابات مختلفة، ومن بينها تفاقم أزمة المديونية الخارجية. وانتهت الأزمة في نهاية المطاف بإمضاء عقود مع منظمات دولية، ذلك لإعادة تنظيم الاقتصاد الوطني، واستعمال موارد الخزينة العمومية بعقلانية. وفي نفس الوقت، واستجابة للمحيط الذي فرض مفاهيم وشروط أخرى منها الانفتاح الاقتصادي، وحتمية الانضمام إلى المنظمة العالمية للتجارة (OMC)، قامت الجزائر بتغييرات معتبرة في بداية التسعينات، إذ منحت إطارا قانونيا ملائما لإعادة هيكلة الاقتصاد الوطني، وتم إزالة مجمل الحواجز التشريعية أمام الاستثمارات، وتجسد ذلك في سياسات الإصلاح والتحفيز. من هذا المنطلق اعتمدت الجزائر هذا المشروع الجديد مستعينة في ذلك بسياسة الانفتاح، فكان من بين هذه التغييرات دمج المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الخاصة كأحد مكونات وأداة لتحقيق الفعالية والمرونة في اقتصاد الجزائر المعاصرة. غير أن اهتمام السلطات بالمؤسسات الصغيرة و المتوسطة (PME) لم يكن نابعا عن قناعة ذاتية أو إعادة نظر في نمط السياسة الاقتصادية السابقة فحسب، و إنما لدورها المحوري في الاقتصاديات الحديثة سواء على مستوى الدخل القومي أو مساهمتها في التشغيل، حيث تصل حدود 70 % من القيمة المضافة في بعض دول العالم كما توفر العمل ل : 60 % من العمالة الكلية. رغم هذا لا تزال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر تعاني من عقبات وصعوبات كبيرة جراء المنافسة الشديدة في الأسواق المحلية ويكمن السر في ذلك أن مرجع هذه الصعوبات يرد إلى الثلاثية: التمويل، العقار، والبيروقراطية. من هنا يستسقي ملخصنا هذا إشكاليته المتمثلة في: كيفية صياغة وجود لهذه المؤسسات قصد تحسين قدرتها لمواجهة هذا المحيط، للإبقاء على تواجدها وتنمية كيانها داخل سوق جزائرية منفتحة؟ ولمعالجة هذه الإشكالية، ارتأينا أولا أن نمد القارئ بمقدمة تليها النقاط التالية: - لمحة تاريخية على الم. ص. م (PME) - تعاريف دولية لهذه المؤسسات - دور هذه المؤسسات في الاقتصاد عامة. - الم.ص.م(PME) في ظل الاقتصاد الجزائري - مساهمة هذه المؤسسات في التجارة الدولية (صادرات وواردات) لنتناول في عناوين أخرى أهم العراقيل التي تواجه الم.ص.م (PME) ونختم المداخلة بالآفاق المستقبلية لهذه المؤسسات فيما يسمى بالتموقع في الدول الأجنبية. وفي الأخير خاتمة تتضمن ما خلصنا إليه بما في ذلك التوصيات.
|
| 653 |
|
|
|a الأحوال الاجتماعية
|a الجزائر
|a الأحوال الاقتصادية
|a الصناعات الثقيلة
|a السياسة الاقتصادية
|a التجارة الخارجية
|a المشكلات الاقتصادية
|a الديون الخارجية
|a الاستثمار
|a الانفتاح الاقتصادي
|a القوى العاملة
|a الصادرات
|a الواردات
|
| 700 |
|
|
|9 42620
|a Nawel, Melle Ben khaldi
|e Advisor
|
| 773 |
|
|
|c 034
|d الشلف
|i مخبر العولمة واقتصاديات شمال إفريقيا بكلية العلوم الاقتصادية وعلوم التسيير بجامعة حسيبة بن بو علي بالشلف بالجزائر
|l 000
|o 8306
|s الملتقى الدولي الأول: متطلبات تأهيل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الدول العربية
|v 000
|
| 856 |
|
|
|u 8306-000-000-034.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|
| 995 |
|
|
|a EcoLink
|
| 999 |
|
|
|c 570392
|d 570392
|
