ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > صناعة التحقيق عند المحدثين من...>الوصف

صناعة التحقيق عند المحدثين من خلال كتاب المحدث الفاصل للرامهرمزي: دراسة وصفية تحليلية

المصدر: مجلة التراث
الناشر: جامعة زيان عاشور بالجلفة - مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها
المؤلف الرئيسي: الجد، حنان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 137 - 151
DOI: 10.12816/0009939
ISSN: 2253-0339
رقم MD: 574875
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
علم الحديث | رواية الحديث | المحدثين | تحقيق التراث
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على صناعة التحقيق عند المحدثين من خلال كتاب المحدث الفاصل للرامهرمزى. استخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي. اشتمل البحث على محورين أساسيين. المحور الأول تتبع جهود الرامهرمزى في التأصيل للتحقيق، وذلك على مستوى الجهاز المفاهيمي، وعلى المستوى الإجرائي. كما كشف المحور الثاني عن جهود الرامهرمزى في التنظير لصناعة التحقيق، من خلال مقارنة منهج الرامهرمزى مع منهج المعاصرين في التحقيق. وقدم البحث جملة من النتائج، من أهمها: أن علم التحقيق علم أصيل في الثقافة العربية الإسلامية، وليس وليد البحوث والدراسات الحديثة. وأن صناعة التحقيق تقررت أسسها وبذورها مع المحدثين الأوائل في القرون الأولى، لما اقتضته رواية الحديث من الضبط والتثبت، لأن الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم شديد. كما أن المحدثين كان لهم كبير من الفضل في التأسيس لهذا العلم ووضع أسسه وقواعده، مما لم يخرج عليه المؤلفون المحدثون في هذا الباب؛ سواء ما تعلق بالمصطلحات أو بالإجراءات والخطوات أو ما جاء في باب التنظير لهذا العلم. وأخيراً أن التحقيق في علم الحديث يحتاج إلى قدر زائد من الضبط والتيقظ. وأوصى البحث بضرورة ربط الناشئة بتراث أمتهم المحمدية الخيرة، ودعوتهم للاعتزاز به لما يمثله من انعكاس لحضارتهم الإسلامية العريقة، واطلاعهم على منجزات أجدادهم العلمية، ومدى إسهامهم في إنتاج المعرفة الإنسانية، وبذلهم الجهد في التأسيس لطرق البحث وإبداع مناهجه الرصينة. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2253-0339

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.