ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







The Effect of Environments’ Dimensions on the Growth of Female Entrepreneurial Projects in Jordan

العنوان بلغة أخرى: أثر ابعاد البيئة على نمو المشاريع الريادية النسوية في الأردن
المؤلف الرئيسي: Hattab, Hala Wasef (Author)
مؤلفين آخرين: Jawad, Shawqi Naji
التاريخ الميلادي: 2007
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 229
رقم MD: 587433
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

150

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى قياس أثر أبعاد البيئة التكنولوجية والإقتصادية والإجتماعية والقانونية-السياسية على نمو وتطور المشاريع الريادية النسوية في الأردن. بحثت الدراسة في العلاقة بين عوامل البيئة الخارجية و تطور و نمو المشاريع الريادية النسوية من خلال تقييم عوامل النمو و التطور للمشروع الريادي (الزيادة السنوية في أعداد المشاريع، تطور أنشطة المشاريع و زيادة حجم المشروع (رأس المال، أعداد العاملين و الإنتشار). تعتبر الريادة النسوية واحدةً من أسرع القطاعات نمواً و أكثرها شيوعا بين المشاريع الصغيرة في العالم. في الأردن، إزدادت أعداد النساء اللواتي أسسن مشاريع خاصه بهن كوسيلة لإثبات أنفسهن و الحصول على دخل إضافي و بالتالي إستطعن أن يساهمن في تقدم الإقتصاد الأردني. تم دراسة الريادة النسوية من خلال مسح الأدبيات المتعلقة في الموضوع بعامة و ريادة المرأة الأردنية بخاصة. وتم دراسة أثر أبعاد البيئة الخارجية من خلال نموذج الدراسة و الذي تضمن المتغيرات المستقلة: أبعاد كل من البيئة التكنولوجية (المعرفة بالأعمال وإستخدام المعدات والأدوات ووسائل الإنتاج التقنية والحاسوب )، والبيئة الإقتصادية (البطالة وتمويل المشروع ودخل الأسرة)، والبيئة الإجتماعية (تقبل المجتمع لعمل المرأة وتقبل المرأة لعملها خارج المنزل ودعم الأسرة) والبيئة القانونية و السياسية (الدعم القانوني والدعم السياسي) والمتغيرات التابعة: الزيادة السنوية في أعداد المشاريع وتطور أنشطة المشاريع والزيادة في حجم المشروع ( رأس المال وعدد العاملين والإنتشار). وبقصد التوصل إلى فهم شامل و متعمق لتطبيقات الريادة النسوية في الأردن، تم إختيار و دراسة السيدات اللاتي ينتفعن من "صندوق المرأة". حيث بدأ صندوق المرأة بالعمل منذ عشر سنوات و يتولى رعاية المشاريع النسوية في الأردن في مختلف القطاعات. تم إختيار وحدة المعاينة المكونة من 700 إمرأة ريادية تتمتعن بمزيج من الخصائص الشخصية ويمتلكن ويتولين إدارة مشاريع متعددة. تم إعداد و توزيع إستبانة على المشاركات في الدراسة كوسيلة للحصول على المعلومات الأولية بقصد تحليلها. إستخدمت الباحثة عدداً من الأساليب الإحصائية من أجل تحليل إستجابات أفراد عينة الدراسة على فقرات الإستبانة، و من هذه الأساليب الإحصاء الوصفي والإنحدار المتعدد وإختبارات ANOVA و t-test. و للتأكد من ملائمة الإستبانة كوسيلة لجمع المعلومات، تم إستخدام إختبار التحليل العاملي و تم إستعمال الإنحدار التتابعي لإختبار نموذج الدراسة. و قد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة مباشرة و موجبة بين المتغيرات التابعة والمتغيرات المستقلة، علاوة على ذلك، اشارت الإختبارات إلى وجود أثر هام لعوامل البيئة التكنولوجية على تطور أنشطة المشروع، وزيادة رأس المال وعدد العاملين فيه وتوسعه إلى أسواق جديدة. وفي الختام قدمت الباحثه مجموعه من التوصيات، منها ما يلي: 1. خلق "ثقافة مؤسسية" تدفع المرأة نحو تبني المخاطر والبحث عن الربحية في بيئة تنافسية. 2. صياغة إستراتيجية ترعى تطور ونمو المشاريع الريادية النسوية. 3. زيادة الفرص المتاحة للنساء الرياديات وخلق بيئة تشجع على مشاركة المرأة في الريادة من خلال توفير ظروف سياسية و إقتصادية و إجتماعية ملائمة. 4. تقديم الدعم الإجتماعي والأسري لتطوير وضع المرأة التقليدي الحالي من سيدة منزل إلى سيدة أعمال للمشروع الريادي. 5. كما تتضمن الدراسة توصيات أخرى بهدف تشجيع الريادة النسوية بشكل عام.

عناصر مشابهة