ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اهمية المؤسسة الإصلاحية فى المجتمع

المصدر: مجلة جيل العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: بلهى، حسينة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 199 - 208
DOI: 10.12816/0012726
ISSN: 2311-5181
رقم MD: 588623
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

97

حفظ في:
LEADER 04796nam a22002297a 4500
001 0004108
024 |3  10.12816/0012726 
044 |b لبنان 
100 |a بلهى، حسينة  |q Belhay, Hasinah  |e مؤلف  |9 192227 
245 |a اهمية المؤسسة الإصلاحية فى المجتمع  
260 |b مركز جيل البحث العلمي  |c 2014  |g ديسمبر 
300 |a 199 - 208 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لقد عرف المجتمع الإنساني الجريمة مند القدم، حيث ارتبطت بوجود المجتمع نفسه و تطور حركته، و هي تعد من الظواهر الاجتماعية المتفشية في البلاد النامية و المتقدمة على حد السواء، و تقوم المجتمعات على اختلافها بإبعاد الأفراد المتورطين في جرائم مختلفة و عزلهم في أماكن خاصة تعرف بالمؤسسات الإصلاحية، و هي مؤسسات اجتماعية أسندت إليها مهمة التحفظ و التكفل بالأفراد المخالفين لأنظمة و قيم المجتمع، و العمل على إصلاحهم. و قد عرفت هذه المؤسسات تغيرات جوهرية و هامة في وظيفتها و فلسفة تسييرها، تماشيا مع التطورات التي عرفها الوعي الإنساني و حركة تنميته. و عليه سنحاول في هذا المقال : توضيح ماهية المؤسسات الإصلاحية و كيف تطورت فلسفتها العقابية، مع تبيان الأنواع التي يمكن تميزها في هذه المؤسسات، و طبيعة الأنظمة المستخدمة لإدارتها، و إبراز أهميتها في الحفاظ على أمن المجتمع و حمايته من أخطار و عواقب الجريمة، و ذلك بالوقوف على أهم البرامج و الأساليب التي تعتمدها في تأهيل و علاج السلوكات الإجرامية و الإنحرافية و بالتالي المساهمة في تنمية المجتمع سواء من خلال التحفظ على المجرمين أو إعادة تأهيلهم للعودة إلى حظيرته أفرادا فاعلين منتجبين يعملون على بناءه و إرساء دعائم تنميته.  |d Le crime existe depuis l’existence de l’humanité, il est lié au développement social et constitue l’un des phénomènes sociaux les plus répandus dans les pays développés. Toutes les sociétés, luttent contre ce phénomène, en écartant et isolant les individus impliqués dans différents crimes, dans des espaces spécifiques dits « institutions correctionnelles ». Il s’agit d’institutions sociales dont la mission principale et de prendre en charge des individus contrevenants le système et les valeurs sociales dans un but correctionnel. Ces institutions ont connu des changements radicaux et importants dans leurs fonctions et dans leurs philosophies de gestion, en accord avec le développement et le mouvement humain. A la lumière de ces données, notre article vise à éclaircir les questions suivantes : -en quoi consistent les institutions correctionnelles ? -Comment définir les philosophies pénitentiaires ? en mettant en évidence les différents types d’institutions ainsi que la nature des systèmes utilisés pour leurs gestion ; nous montrerons aussi son importance par rapport à la sécurité de la société et sa protection contre les dangers et les conséquences du crime, et ce, en mettant l’accent sur les programmes et les méthodes adoptés pour habiliter et remédier à la criminalité, mener à bien , qui contribueront au la société, que cela soit par le biais par les réintégration sociale des délinquants , en tant qu’individus actifs et productifs, travaillant et contribuant à sa construction et à la revalorisation des assises de son développement. 
653 |a اهمية المؤسسات الإصلاحية فى المجتمع  
653 |a الفلسفة العقوبية للمؤسسات الإصلاحية  
653 |a ماهية المؤسسات الإصلاحية  
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 012  |e JiL Journal of Human and Social Sciences  |f Mağallaẗ ğīl al-ʿulūm al-insāniyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 004  |m ع4  |o 1316  |s مجلة جيل العلوم الإنسانية والاجتماعية  |t   |v 000  |x 2311-5181 
856 |u 1316-000-004-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 588623  |d 588623