ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السميائيات التأويلية : التعاضد التأويلي والتلقي والاكوان الخطابية

المصدر: مجلة البلاغة والنقد الأدبي
الناشر: محمد عدناني
المؤلف الرئيسي: البريمي، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 119 - 136
DOI: 10.12816/0021614
رقم MD: 591514
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

54

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على السميائيات التأويلية: التعاضُد التأويلي والتلقي والأكوان الخطابية. وسعت الدراسة إلى توضيح أهمّ ملامح النظرية السميائية، خاصة في أبعادها التأويلية، عند "بورس". واستعرضت الدراسة عدد من العناصر ومنها، العلامة: البناء العام وآليات الاشتغال، والسميوزيس والبناء النصي، والأكوان الخطابية، والموسوعة، والطوبي (الموضع)، والعالم الممكن. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى عدة نقاط ومنها، أن النص ليس مجرد أداة تستعمل للتصديق على تأويل ما، بل هو موضوع يقوم التأويل ببنائه ضمن حركة سميوزيسية تقود من أول عنصر إلى آخر عنصر. وما دام النص بنية عضوية متعاضدة "فإن كل تأويل يعطى لجزئية نصية ما يجب أن يثبته جزء آخر من النص نفسه وإلاّ فإن هذا التأويل لا قيمة له. وبهذا المعنى، فإن الانسجام الداخلي للنص هو الرقيب على مسيرات القارئ، وبغير ذلك لا يمكن التحكم في مصيرها"، وأن حرية التأويلات مشروطة ومحددة بقانون النص، مادامت هذه الحرية متضمنة في الآلية التوليدية للنص ذاته، كما أن هذه القيود التي يفرضها النص على مؤوليه، هى بمثابة قوانين وتسنينات تحدد طبيعة إدراكه الدلالي، وهى قيود تتصالح أو تتناقض مع القيود والإكراهات التي تفرزها وتفرضها في الآن نفسه الوضعيات التي تُنجز داخلها هذه التأويلات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

البحث عن مساعدة: 755554

عناصر مشابهة