ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور وسائل الإعلام في المجتمع و...>الوصف

دور وسائل الإعلام في المجتمع والاستفادة من النفس الجديد للوظيفة

المصدر: مجلة الحكمة
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: تنيو، فاطمة الزهراء (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Teniou, Fatima Zohra
المجلد/العدد: ع27
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2013
الصفحات: 55 - 81
ISSN: 1112-9662
رقم MD: 593714
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
وسائل الإعلام | الوظيفة العامة | أخلاقيات المهنة | وسائل الإعلام والمجتمع | العلاقات الاجتماعية | تصنيف لاسويل
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

150

حفظ في:
المستخلص: نتناول في هذا المقال البراديغم الوظيفي بوصفه أحد الأطر النظرية التي تستند إليها الدراسات الإعلامية في تفسير أساليب تعاطي وسائل الإعلام مع الأحداث، ويبدو أن وهج الوظيفية لم يخفت في الدراسات الإعلامية، بل أنها تعمقت نتيجة لاتساقها مع المسعى العلمي لتحليل وسائل الإعلام ودورها في المجتمع، ويعود سبب استمرار الوظيفية لتبنيها لرؤية جديدة تركز على البيئة الثقافية للفعل الاجتماعي، وذلك من خلال موقع الفعل الاتصالي داخل بيئة ثقافية محددة ومسعى الكشف عن حركة التأثير المتبادل بين الثقافة والفعل، باعتبار الأداء والممارسة الاتصالية للأفراد والمؤسسات الإعلامية مرتبطان ببعضهما وغير قابلين للفهم خارج العلاقة مع البيئة الثقافية، وهو ما أعطى للنظرية الوظيفية نفسا جديدا في حقل الاتصال من خلال تبني نظرة تكاملية توازن بين مستويات التحليل المختلفة.

Dans cet article, on traite le paradigme fonctionnel en tant que l’un des cadres théoriques sur lesquels se basent les études médiatiques dans l’explication des méthodes utilisées par les médias dans le traitement des évènements. Il semble que le fonctionnalisme n’a pas perdu sa grande importance dans les études médiatiques mais il s’est plutôt approfondie vu sa cohérence avec l’objectif scientifique de l’analyse des médias et leur rôle dans la société. La continuation du fonctionnalisme est due à son adoption d’une nouvelle vision qui se focalise sur le milieu culturel de l’acte social et ce, à travers la situation de l’acte de communication dans un milieu culturel défini et l’effort déployé afin de découvrir le mouvement d’influence réciproque entre la culture et l’acte compte tenu que la performance et l’exercice de la communication par les individus et les institutions médiatiques sont étroitement liés et ne peuvent être compris hors le contexte de la relation avec le milieu culturel. Ce qui a ressuscité la théorie fonctionnelle dans le domaine de communication à travers l’adoption d’une théorie intégrative équilibrant les différents niveaux d’analyse.
ISSN: 1112-9662

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.