المؤلف الرئيسي: | المعيذر، منى بنت عبدالعزيز بن عبدالله (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | رمضان، حجاج عربي (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2009
|
موقع: | الرياض |
التاريخ الهجري: | 1429 |
الصفحات: | 4 - 540 |
رقم MD: | 595864 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية |
الكلية: | كلية أصول الدين |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
اشتملت هذه الرسالة دراسة لاختلاف التنوع في التفسير، أنواعه وآثاره،دراسة نظرية تطبيقية. وهي رسالة ماجستير مقدمة من الباحثة:منى بنت عبد العزيز بن عبد الله المعيذر. وتولى الإشراف عليها:د.حجاج عربي رمضان.الأستاذ المساعد بقسم القرآن وعلومه. وهذه الدراسة تأصيل لاختلاف التنوع من خلال أقوال السلف، وتقعيد العلماء، وبيان أنواعه، والآثار المترتبة من هذا الاختلاف على التفسير، وتخصيص قسم للدراسة التطبيقية من أول سورة الملك إلى آخر سورة المدثر، من خلال تفسيري الطبري وابن أبي حاتم وفق منهج تحليلي نقدي وذلك من خلال: -ذكر الأقوال في الآية منسوبة إلى أصحابها . -وبيان نوع الاختلاف -وسبب الاختلاف بين أقوالهم. -ثم النظر في إمكان الجمع بين الأقوال، ومراعاة أنه قد تُقبلُ كل الأقوال لصحتها،وقد يكون بعضها أولى بالقبول من الآخر،ولا تعني الأولوية ردَّ بقية الأقوال،والترجيح عند عدم إمكان الجمع، وبيانُ أسباب ترجيحِ أحد الأقوال وعلل اختياره. وابتدأت الرسالة بالدراسة النظرية وفيها خمسة فصول هي كالتالي: الفصل الأول:الاختلاف في التفسير معناه، وأنواعه. وفيه مبحثان. الفصل الثاني:نشأة اختلاف التنوع. وفيه ثلاثة مباحث. الفصل الثالث:اختلاف التنوع،أنواعه،وأسبابه وفيه ثلاثة مباحث. الفصل الرابع:منهج العلماء في تأصيل اختلاف التنوع وفيه أربعة مباحث. الفصل الخامس :آثار اختلاف التنوع. ثم الدراسة التطبيقية. وخرجت الباحثة بنتائج منها: 1- إن الاختلاف في التفسير عند السلف أقل منه عند المتأخرين. 2- إن الآية إذا كانت تحتمل معاني كثيرة كلها صحيحة تعيّن الحمل على الجميع. 3- جمع عبارات السلف وعدم الاقتصار على بعضها يُجلي الصورة الكاملة للمعنى ويزيده وضوحاً وجلاء. 4- إن اختلاف التنوع هو الغالب على تفسير السلف، وقد ظهر ذلك من خلال استقراء كتب التفسير. هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. |
---|