المستخلص: |
لقد كان للأزمة المالية العالمية، التي عرفت بأزمة الرهن العقاري، انعكاسات مالية وتجارية ونقدية عديدة على اقتصاديات العالم المختلفة تفاوتت حدتها تبعاً لمستوى الترابط الموجودة بين اقتصاديات العالم المختلفة. بالنسبة للجزائر فإن هذه الأزمة كانت لها انعكاسات تجارية، مالية ونقدية، إلا أن أخطر هذه الانعكاسات تمثلت في تدني إيرادات البلد من العملات الصعبة المتأنية من تصدير المحروقات. ولقد أثبتت هذه الأزمة مرة أخرى مدى هشاشة الاقتصاد الجزائري المرتبط بتصدير المحروقات والذي يتطلب تنويعاً، كما فرضت من ناحية ثانية التفكير في أشكال جديدة لتسيير احتياطيات الصرف التي يشرف عليها بنك الجزائر.
There economical crises, which was known as Subprime, had many financial commercial and monetary infections on the different international economies. For Algeria, this crisis had commercial financial and monetary infections. But the most dangerous impact of them was, caused by the reduce of incomes of the county from foreign currency cased by the export of hydrocarbons this crises had proved, other time, that the economy of the country is strongly related to the export that need to be various, otherwise it obliged the country to think about different kinds to manage monetary reserves which is supervise by the Algeria Bank.
|