المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن الطاقة والذبذبات. واستعرض مجموعة من التساؤلات حول الطاقة والذبذبات للإلمام بجوانب الموضوع؛ وجاءت إجابة هذه التساؤلات معبرة عن معلومات شبه كافيه. حيث ذكر المقال ان للتجارب شروط يجب استيفائها عند القيام بها، منها أن يكون القياس محايدا ولا يميل لإظهار نتيجة معينة دون أخرى، وأن هناك معايرة للأجهزة؛ لتكون القراءات دقيقة وصحيحة، وأن الجهاز يقيس ما نريد قياسه، وتحديد المتغيرات الثابتة والمستقلة والتابعة وتكرار التجربة عدة مرات للتأكد من ثبات النتائج، وأخيرا حساب نسبة الخطأ في النتائج. وأشار المقال إلى دورنا كمتابعين مما نسمع عنه من اكتشافات ومزاعم؛ حيث أن هناك خطوات يمكن أن نتبعها للتحقق من تلك المزاعم حتى لا نقع ضحية جهلنا مثل: التعرف على مصدر المعلومة ومدى صحة توثيقها. وأشار المقال إلى أن البعض يزعم أن جسم الإنسان له ذبذبات أو يشع موجات كهرومغناطيسية، وأن هذه الموجات هي سبب التوافق أو التنافر بين الناس، ومنشأ العين التي تصاب بها البشر، ويمكنها التأثير في الأشياء باستخدام القوى العقلية. واستعرض المقال التساؤل الرابع حول هل كل جهاز يمكن الاستناد على قراءاته علميا. وختاما تحدث المقال عن دافع الدكتور " ويليم تيلير" للبحث في الطاقة النفسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|