LEADER |
03035nam a22002177a 4500 |
001 |
0231947 |
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 207789
|a حبيب، رفيق
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a كسر الإرادة استراتيجية الانقلاب والثورة
|
260 |
|
|
|b امحمد طلابى
|c 2013
|m 1435
|
300 |
|
|
|a 36 - 45
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|
520 |
|
|
|a قامت ثورة يناير، باعتبارها مرحلة جديدة من التاريخ المصري، وتاريخ المنطقة العربية والإسلامية، ولكنها لم تملك مقومات الاستمرار، والمتمثلة في الإرادة الشعبية القوية والواعية، وأصبحت الموجة الثانية من الثورة، بعد عودة نظام الاستبداد من جديد، هي المرحلة التي يستكمل فيها بناء الإرادة الشعبية الحرة، ويستعاد الوعي العام. وحتى يتوفر للثورة والتحول الديمقراطي، المقومات اللازمة للدفاع عن مسار الثورة حتى تكتمل، والدفاع عن مسار التحول الديمقراطي، حتى يكتمل البناء السياسي الديمقراطي، يحتاج المجتمع أن يحقق تماسكه ووحدته، ويحتاج لإبراز تياره السائد، وموروثه الثقافي والحضاري الذي يعبر عنه، ليكون الإطار العام، الذي يحمي وحدة المجتمع. كما يحتاج المجتمع، لمقاومة عمليات التفكيك والتقسيم، حتى يصبح المجتمع، هو العامل الأقوى في معادلة العملية السياسية، وتصبح الإرادة الشعبية الحرة، هي العامل الحاسم في كل الخيارات السياسية. ومن هنا، تصبح حركة مناهضة الانقلاب واستعادة الثورة، هي حركة استعادة بناء المجتمع المتماسك، واستعادة الإرادة الشعبية الحرة، واستعادة الوعي العام، واستعادة التيار السائد، حتى تحقق هدفها النهائي باستعادة الثورة، واستكمال مسار التحول الديمقراطي، وبقدر ما تتمكن حركة مناهضة الانقلاب، من إفشال مخططات الانقلاب العسكري، بقدر ما تتمكن من تأسيس العوامل الضرورية لإفشال الانقلاب، واستعادة الحرية مرة أخرى، ومعها الثورة والديمقراطية
|
653 |
|
|
|a الثورة المضادة
|
653 |
|
|
|a التحول الديمقراطي
|
653 |
|
|
|a الانقلاب العسكري
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 006
|l 072
|m ع72
|o 0977
|s مجلة الفرقان
|t Al Furqan
|v 000
|x 0851-1799
|
856 |
|
|
|u 0977-000-072-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q y
|
995 |
|
|
|a +IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 597829
|d 597829
|