المستخلص: |
للبداية والنهاية في النص الروائي أهمية كبيرة في إنتاج الدلالة، لاسيما في الرواية التاريخية التي تتميز بخصوصية الموضوع، وتحاول هذه الدراسة مساءلة النص الروائي لعلي أحمد باكثير انطلاقا من هاتين العتبتين النصيتين، في قراءة نقدية تبدأ بتمهيد وتتكون من ثلاثة مباحث؛ مبحث نظري يتناول البداية والنهاية في الخطاب النقدي، ومبحثين تطبيقيين؛ تناول الأول أنواع البدايات والنهايات في روايات علي أحمد باكثير، وتناول الآخر دلالة البداية والنهاية في روايتي (سلامة القس) و(واإسلاماه)، ثم خاتمة تضمنت خلاصة موجزة لأهم ما جاء في هذه الدراسة.
|