ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عام 2015 كما تراه الاستخبارات الصهيونية

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: أبو عامر، عدنان عبدالرحمن إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع332
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: فبراير/ربيع الآخر
الصفحات: 84 - 85
رقم MD: 603558
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: The article aims to submit a report entitled as "2015 as seen by Zionist intelligence." The report points out that the Zionist entity is afraid in 2015 of attempts to capture soldiers, where such operations have a national Palestinian consensus, and therefore the possibility of occurrence is very great, and the fact that such operations may lead to a war as in the recent aggression on the sector makes the possibility of occurrence less than expected. The report also estimate that the possibility of a confrontation on the nuclear file is insignificant, and that the security agencies are required to resolve in the upcoming June, because of ending the deadline set by the West to reach agreement with Iran. The report concludes that Syria no longer exists, and the common term today is Minor Syria, which is 20-30 percent of the territory of Syria. The rest of the territories are independent cantons where all of them fight each other. The place of the Zionist entity in this story is in the Golan Heights..
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

استهدف المقال تقديم تقرير بعنوان" عام 2015 كما تراه الاستخبارات الصهيونية". أوضح التقرير بأن الكيان الصهيوني يتخوف في العام 2015 من محاولات أسر جنود، حيث تحظى مثل هذه العمليات بإجماع وطني فلسطيني، وعليه فإن إمكانية حدوثها كبيرة جدا، وكون هذه العمليات قد تجر لحرب كما حدث في العدوان الأخير على القطاع يجعل من إمكانية حدوثها أقل من المتوقع.
كما قدر التقرير أن إمكانية نشوب مواجهة حول الملف النووي ضئيلة، وأن الأجهزة الأمنية مطلوب منها حسم أمرها في شهر يونيو القادم، بسبب إنهاء المهلة التي حددها الغرب للوصول إلى الاتفاق مع إيران. وأختتم التقرير بأن سورية الكبرى لم تعد قائمة، والمصطلح المتعارف عليه اليوم هو سورية الصغرى أي 20-30 في المئة من مساحة سورية، أما بقية الأراضي فهي كانتونات مستقلة يحارب بعضها بعضاً، أما مكان الكيان الصهيوني في هذه القصة فهو في هضبة الجولان.
كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة