ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حرية اعتقاد أم استبداد ؟...>الوصف

حرية اعتقاد أم استبداد ؟

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الحقيل، إبراهيم بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع332
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: فبراير/ربيع الآخر
الصفحات: 86 - 92
رقم MD: 603569
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
العقيدة الإسلامية | حرية الاعتقاد | حقوق الإنسان | الشريعة الإسلامية | النظم السياسية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: The article aims at presenting a topic entitled as "Freedom of Belief or Tyranny". The article discusses the principles and basics of freedom of belief clarifying that freedom of belief is part of intellectual freedom or freedom of opinion which is called freedom of conscience and freedom of thought, all of these terms are part of the human rights organization that is internationally recognized in human rights declarations. The human rights that lead to the freedom of belief are based on a secular construction that does not give the unseen any consideration; therefore, human rights are derived from human beings. The article also shows that freedom of belief is a Western international term that focuses on laws and ideas that do not correspond to Western thought in the area of belief and practice of worship.
The article concludes that freedom of belief in Western concept is an absolute fact of its owners while all other religions and ideas are relative facts according to those who believe in that. The West, when denying the facts of what others have, have monopolized these facts. Therefore, we find that the freedom of belief has become a sword of worship on the beliefs of people and their ideas and has become the balance that weighs the beliefs and laws and ideas.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان "حرية اعتقاد أم استبداد". تناول المقال أسس وأصول حرية الاعتقاد، تمثلت في أن حرية الاعتقاد هي جزء من الحرية الفكرية أو حرية الرأي وتسمي حرية الضمير وحرية التفكير وهي بكل هذه المسميات جزء من منظومة حقوق الإنسان المقرة دوليا في إعلانات حقوق الإنسان. أيضاً أن حقوق الإنسان التي انبثقت منها حرية الاعتقاد مبنية بناء علمانياً لا يقيم للغيب أي وزن، وبناء على ذلك فهي حقوق الإنسان المستمدة من الإنسان. كما عرض المقال أن حرية الاعتقاد مصطلح غربي أممي يسلط على الشرائع والأفكار التي لا تتوافق مع الفكر الغربي في مجال الاعتقاد وممارسة الشعائر. واختتم المقال ببيان أن حرية الاعتقاد بمفهومها الغربي فالحرية حرية الاعتقاد منها هي حقيقة مطلقة عند أصحابها بينما كل الديانات والأفكار الأخرى هي حقائق نسبية أي بالنسبة لمن يعتقد بها فالغرب حين نفي الحقيقة عما يمتلكه غيره احتكرها لنفسه. ولذا نجد أن حرية الاعتقاد صارت سيفا مصلتا على عقائد الناس وأفكارهم وصارت هي الميزان التي توزن به المعتقدات والشرائع والأفكار.
كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.