ولاية الفقيه: الخطر الأكبر المجهول
| المصدر: | البيان |
|---|---|
| الناشر: | المنتدى الإسلامي |
| المؤلف الرئيسي: | القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع333 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
بريطانيا |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الشهر: | مارس |
| الصفحات: | 8 - 12 |
| رقم MD: | 607548 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
84
| المستخلص: |
The article aims to present a topic entitled as (The Governance of the Jurist, the Most Unkown Danger). The article tackles the belief of the Twelvers that the public rule upon Muslims should be subject to certain persons known with their names and numbers; the last of these imams, according to their belief, is absent since the year 260 AH. The article also points out that the Shiites of the last centuries were able to take a "leading decree" and the signature from the absent one- as they claim – to allow their elders to assume some of his powers, not all powers. The article indicates that their waiting for their Mahdi does not mean that they will cooperate or appease Islamic governments. The article is concluded by clarifying that the Twelvers reject any Islamic governments except for a Shiite government. However, the absence of the claimed Mahdi last long, and the centuries reach about 12 years without his appearance. As Shiites are banned from a legitimate state, according to their belief, the idea of transferring the functions of the Mahdi to the jurist starts to occupy the mind of their contemporaries. . This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" ولاية الفقيه الخطر الأكبر المجهول". أشار المقال إلى اعتقاد الاثني عشرية أن الولاية العامة على المسلمين منوطة بأشخاص معينين بأسمائهم وعددهم، فان أخر هؤلاء الأئمة بحسب اعتقادهم غائب منذ سنة 260هـ. كما أوضح المقال مضي شيعة القرون الماضية، وقد استطاعوا أن يأخذوا "مرسوما أماميا" وتوقيعا من الغائب-على حد زعمهم-بسمح لشيوخهم أن يتولوا بعض الصلاحيات الخاصة به، لا كل الصلاحيات. وألقى الضوء المقال على لا يعني انتظارهم لعودة مهديهم موادعة الحكومات الإسلامية. واختتم المقال ببيان أنهم يرفضوا لأي حكومة إسلامية إلا حكومة شيعية، ولكن غيبة الحجة طالت، وتوالت قرون قاربت الاثني عشر دون أن يظهر، والشيعة محرمون من دولة شرعية بحسب اعتقادهم، فبدأت فكرة القول بنقل وظائف المهدي للفقيه تداعب أفكار المتأخرين كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
اللصوصية المقنعة
بواسطة: القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي منشور: (2015) -
الخطة السرية للشيعة الصفوية تجاه الحرمين الشريفين
بواسطة: القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي منشور: (2015) -
شيعة اليوم سبئية الأمس
بواسطة: القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي منشور: (2015) -
فرق الشيعة
بواسطة: القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي منشور: (2018) -
البراءة من المشركين عند الرافضة
بواسطة: القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي منشور: (2015)
