ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حركة الترجمة العربية في العصور الوسطى: عوامل بروزها وإنحدارها

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: جيق، عمر عثمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 22 - 23
رقم MD: 609619
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

56

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "حركة الترجمة العربية في العصور الوسطي. عوامل بروزها وانحدارها". وأوضح المقال أن المترجمين العرب في العصور الوسطى قد أسهموا مساهمة كبيرة في تطوير المعرفة والعلوم وحفظها من الزوال. وتحدث المقال عن حركة الترجمة إلى اللغة العربية التي ازدهرت في العهد العباسي، حيث غدت مهنة راسخة ومستقلة، ففي عام 832 م قام الخليفة العباسي المأمون "ابن هارون الرشيد" بتأسيس "بيت الحكمة" لترجمة مختلف الكتب العلمية والفلسفية من لغات حية في ذلك الوقت إلى اللغة العربية. كما تناول المقال بعض النقاط المحورية منها: "أولاً دور القرآن والسنة"، ثانياً "دور الخلفاء العباسيين"، ثالثاً "دور المترجمين والباحثين"، رابعاً "أهم عوامل انحدار حركة الترجمة". وأختتم المقال بالتأكيد على إن حركة الترجمة العربية في العصور الوسطى أسهمت في العلوم والمعارف الإنسانية وأثرها أيضاً، فقد حثت مصادر التشريع الإسلامي الأساسية المتمثلة في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة المترجمين العرب في العهد العباسي على السعي لاكتساب المعارف والعلوم، كما تم الإشارة إليه سابقاً، كما أن الخلفاء العباسيين أظهروا إعجاباً وشغفاً بالعلم والمعرفة، وترجموا هذا الإعجاب والشغف إلى فعل حقيقي، عندما تبنوا ودعموا وأشرفوا أيضاً على عملية الترجمة بأنفسهم، فهم أي الخلفاء العباسيين، لم يدعموا المترجمين في عملهم الصعب دعماً مادياً فحسب، بل منحوهم منازل مرموقة في إدارة الدولة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة