| LEADER |
05791nam a22002057a 4500 |
| 001 |
0018080 |
| 024 |
|
|
|3 10.51837/0827-007-023-011
|
| 044 |
|
|
|b العراق
|
| 100 |
|
|
|a دلي، حمدية صالح
|g Daly, Hamdiya Salih
|e مؤلف
|9 224953
|
| 245 |
|
|
|a دور المرجعية الدينية في الواقع السياسي خلال العصر العباسي
|
| 260 |
|
|
|b الجامعة الإسلامية
|c 2013
|g ذوالحجة / تشرين الأول
|m 1434
|
| 300 |
|
|
|a 401 - 442
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|
| 520 |
|
|
|a تعود فكرة التعدد في المرجعية الدينية من جهة الاختصاص إلى الأدوار الأولى للمرجعية، غير إنها لم تبرز بصورة واضحة آنذاك . \ وعلى مر التاريخ تولى مجموعة من المراجع النظر في القضايا الدينية والسياسية وقد قسموا هؤلاء المسؤوليات بينهم فأصبح هنالك مرجعيتان: \ 1- مرجعية في الفتيا والقضايا العقائدية والفكرية، والتي يمكن أن نطلق عليها المرجعية الفقهية أو الفكرية. \ 2- مرجعية في القضايا السياسية والاجتماعية. \ وعلى ما يبدو أن الفئة الثانية كان لها دور مميز عبر التاريخ، إذ لا يمكن لأحد أن يناقش في أن علماء الدين هم ذوي اختصاص في علوم الشريعة، وهم الأكثر فهما واستيعابا لها، وبالتالي فهم القناة الوحيدة، التي يصح الرجوع إليها في الأمور الشرعية وتطبيقاتها، كما قد لا تحتاج قضية إخلاصهم إلى مزيد تأكيد، فإن قرونا عديدة من عملهم وممارساتهم أكدت أنهم الفئة التي لم تنحرف في مجموعها وخطها العام، ولم تبتعد يوما ما عن الإخلاص والوفاء للأمة والشريعة. \ وطبيعي أن الحديث هنا ليس عن بعض الأفراد من العلماء الصالحين، أو من علماء السوء، وإنما عن الوضع العام باعتباره كيانا يسدد بعضه بعضا. \ وانطلاقا من هذا الواقع، يتضح أن العلماء يقدمون دائما خط التضحية في سبيل الإسلام، والنصح الصادق للأمة في مختلف محنها ومشكلاتها، وأنهم يمثلون دائما الفكر الإسلامي النزيه غير المتأثر بالتيارات الفكرية المناهضة للإسلام أو النابع من إيحاءات الأنا، والهوى، والانفصال عن تعاليم الشريعة. \ وقد تمكنوا من تطوير وإنماء المجتمع عبر القرون الماضية، ومع ذلك ما يحتاج إلى تركيز أكثر في معتقدنا السياسي هو الاعتقاد بأن العلماء المتصدين للعمل السياسي الديني لهم صفة خاصة من القدسية والاحترام، ويمثلون الفئة الأكثر وعيا والأنضج رؤية في الأمور السياسية أيضا. \ وفي الساحة الإسلامية وجد أن المتصدين الرئيسيين الأكثر تضحية وشجاعة ووعيا، هم علماء الدين، الذين قادوا المسيرة، وتبعهم في هذا العمل الرسالي العديد من أبناء الإسلام، والحركة الإسلامية. \ لذا قسمت هذا البحث على مبحثين هما: الأصول الأولى للمرجعية وتطرقت فيه إلى مفهوم المرجعية، دور الأئمة العلويين في تهيئة رجال الدين، التسلسل الشرعي للمرجعية، شروط المرجع، وظائف المرجعية، مكانة المرجعية في المجتمع. \ أما المبحث الثاني فقد تناولت فيه المراحل والأدوار السياسية للمرجعية، استراتيجية العمل السياسي، دور المرجعية في قيادة الأمة، دور المرجعية في مواجهة الاعتداءات الأجنبية، الجهاد، الحكمة من مشروعية الجهاد، الحملات الصليبية، التأثير الإسلامي على المغول، طبيعة العلاقة بين الطوسي وهولاكو، مدى تأثير الطوسي على هولاكو وأولاده. \
|b The researche has arrived of the following conclusions; \ 1-\ The\ term AL-Marjiya is a modernate one . \ 2-\ AL-Marjiya is the natural complelementation for the tremdsof AL-Aema AL-Masomeen (peace be upon them). \ 3-\ AL-Marjiya under went many stages until it reaches its present state nowadays . \ 4-\ The religious men face many polotical difficulties throughoul their long history and they proved that they are qualihed enough for the polotical and spiritcal leading of Moslums. \ 5-\ Thye was agreat effect of AL-Tosi on Mogol and that was an evident from the changes that have happened throushout history
|
| 653 |
|
|
|a المراجع الدينية
|a المذاهب الفقهية
|a العصر العباسي
|a الدولة العباسية
|a الدين والسياسة
|a وسائل الإتصالات
|
| 773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 011
|e The Islamic University College Journal
|f Mağallaẗ al-kulliyyaẗ al-islāmiyyaẗ al-ğāmiʻaẗ
|l 023
|m مج7, ع23
|o 0827
|s مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
|v 007
|x 1997-6208
|
| 856 |
|
|
|u 0827-007-023-011.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
| 995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
| 999 |
|
|
|c 611832
|d 611832
|
