ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دفاعا عن الحداثة الشعر الحر وضرورة التجديد

المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: عبدالله، فيصل هادي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج9, ع30
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: صفر / كانون الأول
الصفحات: 725 - 743
DOI: 10.51837/0827-009-030-022
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 613553
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى دراسة موضوع بعنوان" دفاعاً عن الحداثة الشعر الحر وضرورة التجديد". وذكر البحث أنه لا يمكن حصر مفهوم الشعر عموماً في إطار مصطلح محدد وتحجيمه بتعريف يضيق من دلالته الواسعة ويفقده جزءاً كبيراً من قيمته الفنية والجمالية ويذهب بهالته البهية؛ لذا يظل الشعر دائماً ذلك الكائن الأسطوري عصياً على كل التعريفات وهو أكبر من كل ما قيل وما يقال فيه. كما أوضح أن ثورة الشعر الحر هي ثورة الجماهير الشاعرة ضد سلطة القصيدة الكلاسيكية الاستبدادية، وقوانينها الوضعية التي لا تحتكم إلى منطق الإبداع، والإبداع في كل زمان ومكان عصي على قوانين الجمود والتقليد المقيتة. وبين البحث أن بحور الشعر قسمت على قسمين أطلق على القسم الأول منها: البحور الصافية: وهي التي يتألف شطراها من تكرار تفعيلة واحدة ست مرات وهذه هي: أولاً: الكامل، شطره، (متفاعلن متفاعلن متفاعلن). ثانياً: الرمل، شطره، (فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن). ثالثاً: الهزج، شطره، (مفاعلين، مفاعلين). رابعاً: الرجز، شطره، (مستفعلن مستفعلن مستفعلن). خامساً: المتقارب، شطره، (فعولن فعولن فعولن فعولن). سادساً: المتدارك، شطره، (فاعلن فاعلن فاعلن فاعلن). واختتم البحث ذاكراً أن عمق العمل الشعري متضمن في الشكل بما يتكون منه حتى أن محاولة التعبير عنه بشكل آخر تفقده خصوصيته، فلا يمكن للشكل القديم أن يستوعب هذه الفكرة المتنوعة من المنطلقات الفكرية والأسلوبية لضيق مساحته والالتزامات التي فرضها على نفسه فظلت هذه المضامين الجديدة تبحث عن شكل يناسبها وهو ما وجدته في قصيدة الشعر الحر والذي يمثل المصداق والثورة والمعاصرة معاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1997-6208

عناصر مشابهة