المصدر: | دراسات عربية وإسلامية |
---|---|
الناشر: | جمعية الثقافة من أجل التنمية - مركز دراسات التراث وتحقيق المخطوطات |
المؤلف الرئيسي: | تركي، فايز صبحى عبدالسلام (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Turki, Fayez Subhi Abdul-Salam |
المجلد/العدد: | مج6, ع12 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 1 - 54 |
رقم MD: | 616396 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى الكشف عن التصويب الصرفي والنحوي لدى ابن الأنباري في كتابه الزاهر. واشتملت الدراسة على، المبحث الأول والذي جاء بعنوان: التصويب الصرفي، وتضمن أولا: التصويب في أبينة الأسماء، ثانيا: التصويب في أبنية الأفعال، ثالثا: التصويب في المشتقات، رابعا: التصويب فيما يتصل بالجمع، خامسا: التصويب في باب النسب، سادسا: التصويب في باب المقصور. واستعرض المبحث الثاني: التصويب النحوي، وتضمن؛ أولا: اللازم والمتعدي، ثانيا: التصويب في باب الإضافة، ثالثا: التصويب في باب الممنوع من الصرف، رابعا: الإخلال بالتركيب اللغوي. وتوصلت الدراسة إلى أنه لما كانت اللغة العربية واقع وجود التفكير والتجذير، وهي العنصر الذي تتجلى فيه حياة الفكر، فكلما كان التفكير حيا يقظا دقيقا كانت اللغة كذلك، وأمكنها الضرب بجذورها، والوقوف صامدة في عصر العولمة. كما توصلت الدراسة إلى أن ابن الأنباري وغيره ممن ورد ذكرهم في (الزاهر) لم يكونوا مولعين بذكر كل ما من شأنه تضخيم المادة، بل وقف ابن الأنباري عند ما يستحق الوقوف. وأوصت الدراسة بعدم الاندفاع في التصويب اللغوي، وأنه لا بد من تفعيل دور المجامع اللغوية؛ كما أنه من الضروري تعهد أنفسنا في حديثنا بحيث يكون بالفصحى داخل المدارس والجامعات والهيئات الحكومية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|