ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شرح العلامة العمراني على منظومة اللآلي المتسقات للمحقق المفضل و المسماه ب سلك اللآلئ المتسقات : دراسة و تحقيق

المؤلف الرئيسي: العمراني، محمد بن علي بن حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الديلمي، محمد عبدالوهاب لطف (م. مشارك), أحمد، أزهري علي (محقق)
التاريخ الميلادي: 2014
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1435
الصفحات: 1 - 791
رقم MD: 621391
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية الشريعة والقانون
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: لقد كانت هذه الرسالة عبارة عن مخطوطة في أصول الفقه (دراسةً وتحقيقاً) للعلامة عبدالرحمن محمد علي العمراني -رحمه الله تعالى- وقد قام فيها بشرح منظومة (اللآلئ المتسقات) والتي هي للعلامة المحقق محمد بن إبراهيم المفضل- رحمه الله تعالى- وهي كذلك على منظومة الورقات للإمام الجويني -رحمه الله تعالى- وقد سماها بـ (سلك اللآلئ المتسقات). وقد قمت بحمد الله وعونه وتوفقيه بتقسيم الرسالة إلى بابين، وخاتمة، وفهارس: الباب الأول: الدراسة وقسمته إلى فصلين: الفصل الأول: تحدثت فيه عن العلامة العمراني، من حيث التعريف به وعصره الذي عاش فيه وضمنته بمبحثين: المبحث الأول: تناولت فيه التعريف بالعلامة العمراني، وفيه سبعة مطالب: المطلب الأول: عرّفت فيه بالعلامة العمراني من حيث نسبه، وكنيته، ومولده. المطلب الثاني: تحدثت فيه عن بلده، وموقعها الحالي، وذكرت بعض أسماء قراها، وبم تمتاز، وذكرت أسماء بعض علماءها. المطلب الثالث: تكلمت فيه عن مكانته العلمية. المطلب الرابع: ذكرت فيه لمحات عن مذهبه الفقهي، وكيف نشأ، وتأسس، وطرقه في الاستنباط، وذكرت بعضا من أبرز علماء المذهب، وأبرز المؤلفات فيه، وكيف انتشر، وأين ينتشر حاليا. المطلب الخامس: سردت فيه أسماء شيوخه الذين تتلمذَ العلامة على أيديهم، حيث ذكرت اسمه كاملا مع ذكر تاريخ وفاة كل واحد منهم إن وجد. المطلب السادس: سردت فيه أسماء الكتب، والمؤلفات التي قام العلامة بتصنيفها، والتي تحتوي على عدة مصنفات. المطلب السابع: تحدثت فيه عن وفاته -رحمه الله تعالى- مع تحديد لتاريخ الوفاة. المبحث الثاني: تحدثت فيه عن عصره الذي عاش فيه من الناحية السياسية، والاجتماعية، والعلمية، وقسمته إلى ثلاثة مطالب: المطلب الأول: تحدثت فيه عن الحالة السياسية التي عاشها العلامة، والتي كانت في القرن الثالث عشر الهجري وذكرت فيه بعض أسماء الدول الذين عاصرهم العلامة، وكذلك قمت بذكر علاقة ودور تلك الدول ببلده والعالم الإسلامي، والحالة السياسية التي عاشتها بلاده، ووضعت في الأخير ملخصا لتلك الأحوال. المطلب الثاني: تكلمت فيه عن الحالة الاجتماعية للعصر التي عاشها العلامة ودورها في تلقي العلم وظهور العلماء، وما تميز به ذلك العصر من المظاهر الاجتماعية. المطلب الثالث: فقد تناولت فيه الحالة العلمية للعلم والعلماء في العصر الذي عاشه العلامة، وذكرت فيه أهم العوامل التي أدت إلى جمود النهضة العلمية في ذلك العصر.

وفي الفصل الثاني: قمت بالتعريف بالمخطوطة ووصفها وقد قام الفصل على مبحثين: المبحث الأول: التعريف بالكتاب: وفيه اثنا عشر مطلباً: المطلب الأول: عنوان الكتاب وتوثيق اسمه إلى مؤلفه. المطلب الثاني: أهمية الكتاب وموضوعه. المطلب الثالث: الباعث له على تأليف الكتاب. المطلب الرابع: منهج المؤلف الذي سار عليه في التأليف. المطلب الخامس: مصادره التي رجع إليها. المطلب السادس: الكتب المشابهة للكتاب. المطلب السابع: محاسن الكتاب. المطلب الثامن: المآخذ التي على الكتاب. المطلب التاسع: التعريف بالمخطوطات المعتمدة في التحقيق. المطلب العاشر: الحواشي والتعليقات. المطلب الحادي عشر: الرموز والمصطلحات التي في الكتاب. المطلب الثاني عشر: الملحقات. المبحث الثاني: المنهج الذي اعتمدت عليه في التحقيق وفيه مطلبان: المطلب الأول: المنهج العلمي الذي اعتمدته في التحقيق. المطلب الثاني: أعمالي الفنية في المخطوطة. والباب الثاني: كان قد اضطلع على تحقيق المخطوطة وقد قام على ركيزتين أساسيتين: الأولى: ضبط نص الكتاب وتقويمه. والثانية: خدمة مادته ونصوصه. كما أنني قمت بعمل نبذة مختصرة عن علم أصول الفقه من حيث التعريف، والموضوعات التي يتكون منها، والفائدة من دراسته، ونشأته، وتطوره، وذلك قبل الشروع في التحقيق؛ كما قمت بجمع كل أبيات المنظومة ووضعتها بعد التمهيد. ثم ختمت الرسالة: بعرض، لأهم النتائج التي توصلت إليها في البحث، وذكرت بعض التوصيات؛ ثم ذيلتها بالفهارس، والتي تشتمل على فهارس للآيات، وفهارس للأحاديث، وفهارس للأعلام، وفهارس للآثار والأقوال وفهارس للأشعار وفهارس للأعلام وفهارس للمذاهب والفرق وفهارس للماكن والبلدان ثم قائمة بالمصادر والمراجع وأخيراً فهارس للموضوعات. وفي الأخير: فان هذا البحث لن يخلو من قصور، ولن يعدم القارئ من أن يرى عيوباً فيه، فان أصبت فمن الله وحده، وان أخطأت فمن نفسي والشيطان.

عناصر مشابهة