ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > صانعو الاستراتيجيات القديمة من...>الوصف

صانعو الاستراتيجيات القديمة من الحروب الفارسية الى سقوط روما

المصدر: رؤى استراتيجية
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
المؤلف الرئيسي: هانسون، فيكتور ديفز (محرر)
مؤلفين آخرين: دبسي، بدرالدين (عارض)
المجلد/العدد: مج2, ع7
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يوليو
الصفحات: 142 - 143
ISSN: 2305-9303
رقم MD: 622009
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
عرض وتحليل الكتب | انهيار الامبراطوريات | القادة الاستراتيجيون القدماء | الجيل الرابع للحروب
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: "استعرضت الورقة قراءة في كتاب بعنوان (صانعو الاستراتيجيات القديمة من الحروب الفارسية إلى سقوط روما). ويركز هذا الكتاب على قادة ومخططين استراتيجيين مثل الملك الفارسي زركسيس الأول، وقائد أثينا بيركليس، وقائد طيبة إيبامنونداس، وقائد ثورة العبيد سبارتاكوس، وإلاسكندر المقدوني، وغيرهم، ويتناول الاستراتيجيات التي أدت إلى ازدهار الإمبراطوريات القديمة والأسباب التي أدت أفولها أيضاً. وتضمن الكتاب عشرة فصول، ركز الفصل الأول على أول صدام حضارات كبير بين الشرق والغرب، الذي تجسد في المحاولات التي بذلها الفرس أوائل القرن الخامس قبل الميلاد للاستيلاء على دويلات المدن اليونانية وضمها على إمبراطورتيهم المتنامية. وبين الفصل الثاني أن اشخاصاً افذاذ يمكن من حين لآخر أن يحدثوا التأثير المطلوب. ويتحدث الفصل الثالث عن القدرات المادية التي وفرتها التحصينات الدفاعية والتي ساعدت الإمبراطورية الإثينية على إدامة تفوقها العسكري طوال قيامها بذلك. ويوجه الفصل الرابع جل اهتمامه للحملة الاستباقية التي قام بها قائد طيبة إيبامنونداس (370-369 قبل الميلاد). ويستعرض الفصل الخامس مساعي الإسكندر لإقامة إمبراطورية آسيوية. ويسعى الفصل السادس إلى أن ما من جديد يتعلق بحروب المدن المعاصرة. وجاء الفصل السابع ليحلل الأساليب المتنوعة التي وظفتها روما لتحول دون تشرذم أركان إمبراطورتيها المتعددة الثقافات والمختلفة الأعراق. وسلط الفصل الثامن الضوء على ثورات العبيد في العصور القديمة. ويعرض الفصل التاسع كيف استطاع يوليوس قيصر، عبر غزوة بلاد الغال، ارتقاء سلم السلطة سريعاً عندما تفوق حيلة ودهاء وقوة، على منافسيه الأكثر حنكة والأوسع تجربة ونفوذاً. وأخيراً يرى الفصل العاشر أننا في الوقت الذي نحسب فيه أحياناً أن قوات روما الإمبراطورية تتستر خلف ما توافر لها من حصون وأسوار وعوائق طبيعية، فهي ربما كانت في اتباعها للأعراف العسكرية السائدة قد جازفت باقتحام أراضي العدو استباقاً لأي عمليات غزو خارجية محتملة وإجهاضاً لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
ISSN: 2305-9303

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.