ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التوجيه النحوي للشاهد القرآني في كتاب: اللامات للزجاجي، ت. 337هـ

المصدر: مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: علي، أنفال رشاد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج9, ع32
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: آذار
الصفحات: 65 - 98
ISSN: 1993-7016
رقم MD: 622119
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, AraBase, IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

59

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تقديم لمحة عن التوجيه النحوي للشاهد القرآني في كتاب (اللامات) للزجاجي (ت 337هـ). اشتمل البحث على محورين أساسيين. تناول المحور الأول توجيه الزجاجي للشواهد القرآنية في كتابه اللامات. كما ناقش المحور الثاني أقوال الزجاجي في الشواهد القرآنية، سواء أكانت صريحة، ام كان فيها مؤيدا لرأي أحد العلماء في توجيهه للشاهد، ام رافضا مخالفا لرأي آخر، مع بيان الأسباب التي دعته للقبول او الرفض. واختتم البحث ببيان عدة أمور أهمها: تناول البحث هذه الشواهد القرآنية التي كان للزجاجي توجيه فيها، وتوجيهه هذا قد يكون بعرض رأيه في هذا الشاهد، أو ترجيح رأي عالم فيه، او رده معللا سبب الرد. وبذلك ابتعد البحث عن الشواهد التي لم يكن له فيها توجيه، حيث يوردها مثالا لحكم معين. كما إن توجيهات الزجاجي للشواهد القرآنية لم تكن على نهج واحد، فتراه مرة يفصل القول في توجيهه لشاهد قراني، مستعرضا آراء النحاة وحججهم، ثم يبدي رأيه فيه، الذي قد يكون موافقا لرأي أحد العلماء، أو مخالفا له، مبينا سبب القبول والرفض. في حين تراه في شاهد آخر يوجز القول في توجيه الشاهد. وفي أخرى ثراه يكتفي بالإشارة إلى أن توجيه الآية قد سبق ذكره. واعتمد الزجاجي في توجيهاته للشواهد القرآنية على أسس، فتراه مرة يعتمد في توجيهه على أصول العربية وثوابتها، وما اتفق عليه النحاة، في حين تجده في آخر ينظر إلى المعنى، فمتى ما صح توجيهه للشاهد مع المعنى، أخذ به. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1993-7016

عناصر مشابهة