قصة هدية الحيزبون لميخائيل نعيمه : دراسة نفسية
| المصدر: | الطريق |
|---|---|
| الناشر: | أنطوان تابت |
| المؤلف الرئيسي: | طنوس، جان نعوم (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | مج73, ع10 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
لبنان |
| التاريخ الميلادي: |
2014
|
| الشهر: | خريف |
| الصفحات: | 223 - 234 |
| رقم MD: | 623061 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى الكشف عن قصة " هدية الحيزبون" لميخائل نعيمة من خلال دراسة نفسية. وأوضحت الدراسة أن القصة تدور حول رجل وامرأة تزوجا من دون رضي والديهما فلعن هذان الزوجين. وتطرقت الدراسة إلى المنهج الذي اتبعه الدكتور متري بولس في تحليله للخوارق عند نعيمه. وتوصلت الدراسة إلى عدة ملاحظات حول قصة الحيزبون من خلال دراسة القصة دراسة نفسية، الملاحظة الأولى: أن الحيزبون " يوم كانت في شرخ شبابها، وتزوجت من أحد أنسابها من غير معرفة والديها ووالديه ورضاهم فلعنها والداها مثلما لعن زوجها والداه، الملاحظة الثانية: أن الحيزبون عاشت حياة انطوائية بعيدة من الناس والسبب في هذه العزلة المتمادية يعود إلى إعطاء الأهمية للذهب أكثر من الإنسان، الملاحظة الثالثة: تتعلق بالذهب وما يرتبط به من مسائل سيكولوجية، فلقد فضلت الحيزبون المال على الوالد والزوج والتعامل الاجتماعي الإنساني أي أنها فضلت المال على الإنسان عامة، وكذلك تحول الذهب إلى رماد. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن الحيزبون كانت امرأة نرجسية، امتلاكيه، ارتكبت الفظائع في سبيل الذهب، فهل تذوقت السعادة، نشك في ذلك لأن هذه السعادة تتمثل أولا في العائلة الحانية، وفي العلاقات الاجتماعية الأنانية، ولقد عاشت في بؤس شديد، فلم تظفر بالحب ولم تملك المال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
ترجمة قصة "سنتها الجديدة" لميخائيل نعيمة إلى الفرنسية
بواسطة: نعيمة، ميخائيل منشور: (2023) -
عشر قصص قصيرة جداً
بواسطة: الغضبان، ضاري منشور: (2023) -
البنت التي سرقت طول أخيها
بواسطة: حسين، هدية منشور: (2004) -
لا أوان لما كان
بواسطة: حسين، هدية منشور: (2017) -
صورة العتال في قصة بعت ضميري لإميل يوسف عواد
بواسطة: طنوس، جان نعوم منشور: (2014)
