ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المرشح الرئاسي المدني ذو الخلفية العسكرية

المصدر: مجلة الديمقراطية
الناشر: مؤسسة الأهرام
المؤلف الرئيسي: قشقوش، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج14, ع54
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أبريل
الصفحات: 106 - 111
DOI: 10.12816/0024028
ISSN: 2356-9093
رقم MD: 623515
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "المرشح الرئاسي المدني ذو الخلفية العسكرية". وأوضح المقال أن في الدول الديمقراطية، خاصة المستقرة ديمقراطياً، لا تشكل خلفية الرئيس، مدنياً كانت أو عسكرية، أي إشكالية، فالقادم إلى سدة الحكم وإدارة الدولة، يحمل خلفه تاريخ أكاديمي وخبرة تخصصية، وتدرج في المناصب والإدارة، حتى على مستوى الإدارة العليا، وسوف يمارس عمله في إدارة الدولة من خلال مؤسسات مسقره، واكبت أو كانت نتاج ديمقراطية حقيقية، ولدت مع الدساتير والقوانين، بما في ذلك المؤسسة العسكرية ومؤسسة الرئاسة لصنع واتخاذ القرار، ليبقي للرئيس الرؤية والكاريزما الشخصية وشجاعة اتخاذ القرارات للحفاظ على ودعم الأمن القومي لبلده داخلياً وخارجياً. وتناول المقال عدة نقاط منها: أولاً "ماذا تعني الخلفية العسكرية والخلفية المدنية"، ثانياً "الرئيس ذو الخلفية المدنية أو العسكرة وحماية الأمن للدولة"، ثالثاً "الإدارة والديمقراطية داخل المؤسسة العسكرية"، رابعاً "الرئيس ذو الخلفية العسكرية وتجربة العالم المتقدم"، خامساً "الرئيس ذو الخلفية العسكرية والحالة المصرية". واختتم المقال بالتأكيد على أن لا شك أن المكانة الرفيعة لمنصب رئيس الجمهورية المحتل "لمصر"، والذي سيتولى الإمساك بدفة سفينة الوطن ليقودها إلى بر الأمان "الأمني والاقتصادي والاجتماعي والسياسي" في هذه الظروف الاستثنائية، خاصة مع تصاعد العنف والإرهاب، يشغل الرأي العام المصري، ويثير السؤال: هل يأتي الرئيس من خلفية مدنية؟ أم من خلفية عسكرية تتناسب مع هذه الظروف؟ حيث إن الاستقرار الأمني يأتي متقدماً ليمهد لتنمية اقتصادية وارتقاء اجتماعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9093