ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التماسك النصي في سورة يوسف

المصدر: مجلة الدراسات الشرقية
الناشر: جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
المؤلف الرئيسي: علي، حنفي بن أحمد بدوي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع52
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يناير
الصفحات: 181 - 212
ISSN: 1110-3795
رقم MD: 623836
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

220

حفظ في:
المستخلص: "استعرضت الدراسة التماسك النصي في سورة يوسف. وقسمت الدراسة إلى عدة نقاط، جاءت الأولي في التماسك النصي في التراث العربي حيث إن التماسك أو ما يعرف بالسبك عند علماء النص له جذور وأصول في التراث النقدي العربي حيث تحدث عنه علماء النقد العربي من أمثال أبي الإصبع المصري في باب سماه الانسجام في كتابه بديع القرآن. وأشارت الثانية إلى التماسك النصي عند المحدثين حيث يُعد الأستاذ سيد من المفسرين الذين تنبهوا إلى التماسك النصي ونتائجه في تفسير القرآن واستطاع من خلال ذلك أن يخرج تفسيره ""في ظلال القرآن"". وتطرقت الثالثة إلى الترابط بين السورة واسمها حيث يمثل اسم السورة وسبب نزولها محوراً أساسيا من المحاور النصية التي يعتمد عليها الباحث في إظهار تماسك النص القرآني، فمن اسم السورة يربط القارئ بين هذا الاسم وبين المحتوي العام للسورة القرآنية والمرحلة التالية لمعرفة اسم السورة/ معرفة مناسبة هذه السورة. وأوضحت الرابعة الزمان وتماسك النص في سورة يوسف حيث تعمل الإحالة على خلق نوع من التماسك النصي. وذكرت الخامسة المكان وتماسك النص في سورة يوسف حيث يتكامل الزمان والمكان في تماسك النص وترابطه حيث يساعدان في جعل النص وحدة متكاملة ""فالنص كل تترابط أجزاؤه من جهتي التحديد والاستلزام إذ يؤدي الفصل بين الأجزاء إلى عدم وضوح النص، ويفسر هذا بوضوح مصطلحي (الوحدة الكلية)، و(التماسك الدلالي)"". وجاءت خاتمة الدراسة مشيرة إلى تعدد ورود الزمن في قصة يوسف بين الزمن الماضي والحاضر والمستقبل وكان الزمن الماضي للظرف هو الأكثر وروداً متماشيا مع أحداث القصة التي كانت قد وقعت في زمن يسبق زمن قصها على من طلبها زمن النبي محمد ﷺ. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 1110-3795

عناصر مشابهة