ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقة بين المتكلم والمخاطب وأثرها على الطبيعة التركيبية للغة المستعملة من منظور تداولي : كتاب المقتضب للمبرد نموذجا

المصدر: مجلة الدراسات الشرقية
الناشر: جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
المؤلف الرئيسي: الفقي، صبحي إبراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alfeqy, Sobhy Ebraheam
المجلد/العدد: ع52
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يناير
الصفحات: 269 - 332
ISSN: 1110-3795
رقم MD: 623847
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

72

حفظ في:
LEADER 04084nam a22002177a 4500
001 0236341
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الفقي، صبحي إبراهيم  |g Alfeqy, Sobhy Ebraheam  |e مؤلف  |9 154187 
245 |a العلاقة بين المتكلم والمخاطب وأثرها على الطبيعة التركيبية للغة المستعملة من منظور تداولي :  |b كتاب المقتضب للمبرد نموذجا 
260 |b جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية  |c 2014  |g يناير 
300 |a 269 - 332 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط البحث الضوء على العلاقة بين المتكلم والمخاطب وأثرها على الطبيعة التركيبية للغة المستعملة من منظور تداولي، (كتاب المقتضب للمبرد نموذجاً). وجاء البحث في ستة مباحث، تناول المبحث الأول قصد المتكلم، فيكمن الهدف الرئيس من استعمال اللغة في الوصول إلى المعنى؛ إذ يهدف المتكلم إلى أن يكون المخاطب على وعي تام بالمعنى الذي يقصده؛ ومن ثم فإن الأول-أي المتكلم-يسلك كل ما يمكنه لتحقيق هذا الهدف، وذلك تحت رعاية عدد من القواعد المنظمة لتركيب مفردات اللغة وجعلها في مكون لغوي تام الإفادة من حيث الدلالة. وأشار المبحث الثاني إلى إفادة السامع (المخاطب)، فعملية التواصل بين طرفي الحدث اللغوي لا تتم إلا إذا استعمل المتحدث بناء لغوياً يفيد السامع؛ وعليه يتأثر البناء بهذا الهدف؛ إذا وجب أن يكون المبتدأ معرفة أو ما يقارب المعرف؛ وهو النكرة المخصصة. وأوضح المبحث الثالث أثر (علم المخاطب)، فعلم المخاطب طرف أصيل من أطراف التداولية أو عدم علمه بهما الأثر الواضح في توجيه البناء التركيبي للجملة، وأن مستعمل اللغة، وكذا واضع قواعدها، لم يغب عن ذهن أي حال المخاطب وعليه جاء التلون في تراكيب الجملة المختلفة. وأظهر المبحث الرابع اللبس وطرق إزالته، فهناك علاقة بين اللبس التركيبي واللبس التداولي إذ الثاني ناتج عن الأول، وكي ندرك قصد المتكلم بعيداً عن اللبس يجب على المتكلم ضبط ضوابط الأمان على التركيب اللغوي الذي يستعمله. وتطرق المبحث الخامس إلى الحذف؛ حيث اشترط الناحة وجود الدليل على المحذوف، ويؤكد أهمية (علم المخاطب) شرطاً كي يحدث الحذف، وذلك في باب القسم. وختاماً أن كتاب (المقتضب) للعلامة المبرد قد أولى هذه القضية اهتماماً بالغاً؛ فاللغة المستعملة عنده ليست مجرد تطبيق لعدد من القواعد النحوية والصرفية فحسب؛ بل اضيف إليها كذلك (قصد المتكلم). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" 
653 |a المبرد، محمد بن يزيد بن عبد الأكبر، 210-286 هـ.   |a كتاب المقتضب  |a التراكيب اللغوية  |a النحو العربي  |a اللغة العربية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |e Journal Of Oriental Studies  |f Al-Dirāsāt al-Šarqiyyaẗ  |l 052  |m ع52  |o 1395  |s مجلة الدراسات الشرقية  |v 000  |x 1110-3795 
856 |u 1395-000-052-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 623847  |d 623847