ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أدب الرسائل الديوانية في عهد المماليك

المصدر: المجلة العربية للعلوم الاجتماعية
الناشر: المؤسسة العربية للاستشارات العلمية وتنمية الموارد البشرية
المؤلف الرئيسي: راشد، علي مفتاح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يوليو
الصفحات: 251 - 274
DOI: 10.12816/0013513
ISSN: 1110-5224
رقم MD: 624680
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

86

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الدراسة إلى التعرف على أدب الرسائل الديوانية في عهد المماليك. فقد شهد العصر المملوكي تطوراً كبيراً في كتابة النثر الديواني، حتى أصبح يحتل الصدارة في هذا العصر، وذلك لحاجة الدولة إليه في كل ما يتعلق بشؤنها وأعمالها فبه تسير أمور الدولة إذ كان السلاطين يعتمدون كل الاعتماد على كبار الكتاب ليتولوا وزاراتهم، ويتصدروا دواوينهم. وتطرقت الدراسة إلى تعريف الكتابة لغة واصطلاحاً، والتعريف بعلم الإنشاء، والديوان الإنشاء. كما أشارت إلى فضل الكتابة فهي قدر جليل، ومقام كبير، فقد عظمها الله بأن نسب تعليمها لنفسه، كما عرضت لمحة تاريخية عن فن الترسل في الأدب العربي فقد عرف الأدب العربي فن الكتابة منذ العصر الأول للإسلام، وكان الرسول (ﷺ) يشجع المسلمين على تعلم القراءة والكتابة، وهذا دليل على عظمتها وخطرها أيضاً، واستمر تشجيع الخلفاء الراشدين على تعلمها. وتناولت الدراسة الكتابة الديوانية في هذا العصر في النثر الديواني الذي تجلي في كتابة الرسائل الديوانية الصادرة عن ديوان الخلافة أو الأمير يوجهها إلى ولاته وعماله وقادة جيوشه، بل إلى أعدائه أحياناً منذراً متوعداً. واستعرضت الدراسة تعريف الرسالة في اللغة، وأنواع المراسلات الديوانية ومضامينها، بالإضافة إلى الخصائص الفنية للرسائل الديوانية من خلال بناء الرسالة، واللغة والأسلوب، والصنعة الفنية، والسجع، والجناس، والتورية، والطباق أو المقابلة. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الكتابة قد تطورت بشكل عام، وبخاصة الرسائل الديوانية، وذلك بفضل كثرة الدواوين التي استحدثتها ظروف العصر المتمثلة في أحداثه الكبرى المتنوعة، وبفعل الكتاب المتميزين الذين حفلت بهم دواوين الإنشاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 1110-5224

عناصر مشابهة