ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الهوية الإفريفية في فكر المفكر...>الوصف

الهوية الإفريفية في فكر المفكرين الأفارقة الأنجلوفون: دراسة لبعض الرؤى الفكرية

المصدر: مجلة الشئون الأفريقية
الناشر: الجمعية العلمية للشئون الأفريقية
المؤلف الرئيسي: مرزوق، باسم رزق عدلي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج2, ع6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أبريل
الصفحات: 2 - 50
رقم MD: 626656
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الهوية الافريقية | المفكرون الأفارقة | الأفارقة الناطقون بالإنجليزية | الأفارقة في الشتات | القادة السياسيون | الوحدة الافربقية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سلطت الدراسة الضوء على الهوية الإفريقية في فكر المفكرين الافارقة الانجلوفون. وقُسمت الدراسة إلى ثلاثة مباحث، أوضحت الأولي الهوية الإفريقية في فكر الافارقة الانجلوفون في الشتات (الدياسبورا) حيث ظهرت البدايات الأولي لانبعاث الهوية الإفريقية الحديثة في العالم الجديد، حيث جاء اتصال الغرب بأفريقيا بأثر سلبي على الحياة الاجتماعية والحضارية في القارة، فقد تم نقل عشرات الملايين من الافارقة للعمل كعبيد. وأشار الثاني إلى الهوية الإفريقية في فكر زعماء القارة الانجلوفون ""نكروما ونيريري نموذجا"" حيث حاول بعض الزعماء الافارقة الذين تولوا مقاليد الحكم في إفريقيا بعد الاستقلال أن يسهموا في وضع أسس الهوية الإفريقية من خلال العديد من الرؤي والنظريات والأنشطة والحركات التي تحول هذه الأطروحات الفكرية إلى واقع ملموس. وتطرق الثالث إلى الهوية الإفريقية في فكر الافارقة الانجلوفون داخل القارة والذين تمثلوا في فكر إدوارد بلايدن ورؤى ستيف بيكو، وفكر كلود آكيه. واختتمت الدراسة بأن كلود آكيه كان أحد المفكرين الانجلوفون الذين ربطوا بين ظهور الجامعة الإفريقية وبين الخبرات التاريخية اللونية التي مارستها القوي الغربية ضد الأسود سواء خارج القارة أو داخلها لكنه في الوقت الذي يعتبر هذه الوحدة حلا للعديد من المشكلات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية داخل دول القارة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.