المصدر: | مجلة الشئون الأفريقية |
---|---|
الناشر: | الجمعية العلمية للشئون الأفريقية |
المؤلف الرئيسي: | مرزوق، باسم رزق عدلي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Marzouq, Basem Rezq Adli |
المجلد/العدد: | مج2, ع7 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 1 - 41 |
رقم MD: | 626893 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف البحث تسليط الضوء على " التيار الأدبي في حركة الزنوجة: تعبير فرانكوفوني عن الهوية الافريقية". وذكر البحث أن المستعمرات الفرنسية في أفريقيا شهدت بروز اتجاه فكري يؤكد على قيمة وحيوية الثقافة السوداء التي يمكن أن تمكنهم من تحدي إمبريالية الثقافة والحضارة البيضاء، وقامت تلك الرؤي على أساس رفض ممارسات وسياسات الاستيعاب الثقافي التي كانت تمارسها السلطات الاستعمارية الفرنسية وكذلك رفض كافة المحاولات التي تستهدف إثبات دونية الأسود، وأكدوا على أن مواجهة تلك الممارسات تكون من خلال إعادة إكتشاف أفريقيا وماضيها وحاضرها، والإعداد لمستقبلها. وتناول البحث عدة مطالب تمثلت في: المطلب الأول: الزنوجة في فكر إيمي سيزار وليون داماس. المطلب الثاني: الزنوجة في فكر اليون جوب. المطلب الثالث: الزنوجة في فكر ليوبولد سيدار سنجور. واختتم البحث موضحاً أن سنجور حاول من خلال رؤيته أن يعيد وصف فرنسا بحيث يسهل علاقات الصداقة بينها وبين القارة، بل ويجعل من الممكن تبني الحلول الوسط، لذا أكد على أن ما تحتاجه افريقيا الآن هو أن تستمر في "إغلاق عينيها عن الوجه العنصري لفرنسا، وأن يتم تفعيل علاقات الصداقة الفرانسو – أفريقية، والتي يراها كثيرون أنها التعبير الحديث عن علاقة الخادم والسيد التي سادت في مرحلة تجارة الرقيق، وهي التعبير الحديث عن علاقة الاستعماري بالمستعمر، ولكن تأخذ شكل الصداقة ، فقد كان سنجور من القليلين الذين لهم انتماء أفريقي ، ولذا سعي إلي خدمة الطرفين من خلال علاقة مستقبلية تأخذ أبعاداً وأشكالاً جديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|