ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أقل مدة الحمل و أكثرها من منظور الفقهي و الطبي : دراسة مقارنة

المصدر: مجلة الفقه والقانون
الناشر: صلاح الدين دكداك
المؤلف الرئيسي: أبو بكر، عمر علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abubakar, Umar Ali
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 6 - 26
DOI: 10.12816/0006240
ISSN: 2336-0615
رقم MD: 630326
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

130

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث الكشف عن أقل مدة الحمل وأكثرها من منظور الفقهي والطبي من خلال دراسة مقارنة. واشتمل البحث على ثلاثة مباحث. الأول بعنوان أقل مدة الحمل عند الفقهاء والأطباء. والثاني بعنوان أكثر مدة الحمل عند الفقهاء والأطباء. والثالث بعنوان المشهور والمعتاد في مدة الحمل (مدة الحمل الطبيعية) عند الفقهاء والأطباء. ومن النتائج التي توصل اليها البحث أن الشريعة الإسلامية اهتمت بموضوع حمل المرأة والأحكام المتعلقة به منذ مرحلته الأولي، كما فرضت له قدرا معينا من الميراث وتابعت مراحل نموه حتى الخروج إلى الدنيا. وأن أقل مدة الحمل عند الفقهاء هو ستة أشهر، وهذا يعني أن الجنين الذي يولد في هذه المدة يمكن أن يعيش حياة مستقرة. وأوضحت النتائج أن أقل مدة الحمل في نظر الأطباء هو ستة أشهر، لذلك فإن المؤشرات الطبية تشير إلى أن الجنين الذي يولد قبل هذه المدة لا يكون قابلا للحياة. وأن المدة الطبيعية للحمل هي تسعة أشعر وهذا محل وفاق بين الفقهاء والأطباء. وتوصل البحث لمجموعة من التوصيات منها ضرورة إعطاء مزيد من العناية لهذا الموضوع من قبل كل من الفقهاء والأطباء وأهل القانون. وان دور الأطباء وعلماء القانون لا يقل عن دور الفقهاء الشرعيين لوجود بعض الأجزاء المتعلقة بالموضوع لم يتم حسمها بالشكل القاطع إلى الآن، مما يحتاج إلى التكاتف والبحث لحسمها بالشكل النهائي. كالبحث فيما يسمى بالسبات حيث يكون الحمل في المرحلة الأولى ثم يتوقف عن النمو لفترة كأنه اختفى وعند إجراء الفحوصات يظهر انه لايزال في الوجود. وكمسألة الرحم الصناعي، والاستعانة ببعض الأجهزة الحديثة التي تحدد عمر الجنين بدقة، وتفعيل البصمة الوراثية من حيث تحديد الأبوين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2336-0615

عناصر مشابهة