المصدر: | مجلة الفقه والقانون |
---|---|
الناشر: | صلاح الدين دكداك |
المؤلف الرئيسي: | صحراوي، خلواتي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Sahraoui, Khelouati |
المجلد/العدد: | ع24 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 73 - 81 |
DOI: |
10.12816/0006825 |
ISSN: |
2336-0615 |
رقم MD: | 630379 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدفت الدراسة تسليط الضوء على مدارس المذهب المالكي وأهم رجالاته. وأوضحت الدراسة مدى أهمية علم مالك ورحيل طلبة العلم إليه من كافة البقاع، وتحول هؤلاء الطلبة إلى خلايا مالكية وظيفتها نشر المذهب المالكي وتفقيه الناس به، ثم تحول هذه الخلايا إلى مدارس قائمة بذاتها. وأشارت الدراسة إلى تميز كل مدرسة بنشاطها العلمي ومنهجها الاستنباطي، وان هناك نقاط مشتركة تجمع بين هذه المدارس إلا أن هناك عوامل جعلتها تختلف في كثير من القضايا. وحصرت الدراسة هذه المدارس في خمس مجموعات أساسية وتحول هذه المدارس إلى أربع مدارس بعد انصهار المدرسة الأندلسية في المدرسة المغربية بما شكل مدرسة الغرب الإسلامي. ونوهت الدراسة بأن هذه المدارس هي المدرسة المدنية، المصرية، العراقية، المغربية والأندلسية. وتناولت الدراسة كل منها بشيء من التفصيل. وأكدت الدراسة على أن المدرسة المدنية هي المدرسة الأم والأصل الذي تفرعت عنه المدارس، وقد التزمت المدرسة بمنهج الاعتماد على الحديث النبوي بعد القرآن الكريم دون النظر إلى كون العمل موافقا له أو غير موافق مادام ذلك الحديث ثابتا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأظهرت الدراسة أن المدرسة المصرية تأسست بعد مدرسة المدينة المنورة واحتلت مركز القيادة بين المدارس المالكية برئاسة ابن القاسم. وأوضحت الدراسة سر التقارب بين المدرسة الأندلسية والمغربية من حيث النشاط العلمي والآراء الفقهية بسبب هجرة علماء مدرسة الأندلس إلى شمال إفريقيا وتركزهم بالمغرب وتونس، لذا اعتبر البعض المدرسة المغربية امتدادا للمدرسة الأندلسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2336-0615 |